بكل مواقيت العالم، تسمّر المبتعثون السعوديون أمام الشاشات لمتابعة اللقاء التلفزيوني لولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي جاء عقب مرور 5 سنوات على انطلاق رؤية المملكة 2030، إذ تناول عددا من المواضيع المتعلقة بالإسكان والتعليم والاستثمار والبطالة.
وقال باحث الدكتوراه في جامعة كينج كولدج بلندن مالك معيض المطيري: «إن لقاء ولي العهد جاء لوضع النقاط على الحروف في ما يتعلق بعدد من الموضوعات، خصوصا الإسكان والتعليم والبطالة».
وأضاف المطيري: «إنه منذ رؤية 2030 شهدت المملكة قفزات كبيرة وإطلاق عدد من المشاريع الضخمة، منها مشروع نيوم، الذي يستهدف مستقبل الحضارة الإنسانية، متضمنة الغذاء، والتنقل، والطاقة والمياه، والتقنيات الحيوية، والعلوم التقنية والرقمية، والتصنيع المتطور، والإعلام والإنتاج الإعلامي، والترفيه، والمعيشة، وما يمثل الركيزة الأساسية لبقية القطاعات، مشيرا إلى أنها نهضة تنموية شاملة ومتنوعة انطلقت من رؤية 2030 الطموحة في مختلف المجالات».
من جانبه، أوضح باحث الدكتوراه في جامعة أوهايو الأمريكية منصر الحارثي، أن لقاء ولي العهد انتظره المبتعثون بجميع توقيتاتهم، وهو لقاء تتجدد فيه ملامح الرؤية وتتضح فيه أهداف المستقبل الزاهر والمشرق الذي يليق بكل مواطن سعودي.
وأضاف الحارثي أن ملامح الرؤية المتميزة التي هدفها مجتمع حيوي، واقتصاد مزهر، ووطن طموح نجحت كثيرا خلال خمسة أعوام ماضية ونحن نعانق طويق بهمة عالية، وما زلنا وسنستمر، وبما أنعمنا الله به من قادة تقود بحكمة وخير.
أما الباحث في الدكتوراه في سيدني (أستراليا) فيصل الردادي فقال: إن لقاء ولي العهد أبرز العديد من النقاط التي تهم المواطن والتي شرح فيها أهم ما يقلق المواطن؛ مثل السكن والبطالة والتعليم وتحسين المعيشة وجودة الحياة، مشيرا إلى أن اللقاء يعد امتدادا لرغبة ولي العهد في جعل المواطن شريكا في القضايا التي تمر بها المملكة، خصوصا في مجالات الاقتصاد والحياة.
وقال باحث الدكتوراه في جامعة كينج كولدج بلندن مالك معيض المطيري: «إن لقاء ولي العهد جاء لوضع النقاط على الحروف في ما يتعلق بعدد من الموضوعات، خصوصا الإسكان والتعليم والبطالة».
وأضاف المطيري: «إنه منذ رؤية 2030 شهدت المملكة قفزات كبيرة وإطلاق عدد من المشاريع الضخمة، منها مشروع نيوم، الذي يستهدف مستقبل الحضارة الإنسانية، متضمنة الغذاء، والتنقل، والطاقة والمياه، والتقنيات الحيوية، والعلوم التقنية والرقمية، والتصنيع المتطور، والإعلام والإنتاج الإعلامي، والترفيه، والمعيشة، وما يمثل الركيزة الأساسية لبقية القطاعات، مشيرا إلى أنها نهضة تنموية شاملة ومتنوعة انطلقت من رؤية 2030 الطموحة في مختلف المجالات».
من جانبه، أوضح باحث الدكتوراه في جامعة أوهايو الأمريكية منصر الحارثي، أن لقاء ولي العهد انتظره المبتعثون بجميع توقيتاتهم، وهو لقاء تتجدد فيه ملامح الرؤية وتتضح فيه أهداف المستقبل الزاهر والمشرق الذي يليق بكل مواطن سعودي.
وأضاف الحارثي أن ملامح الرؤية المتميزة التي هدفها مجتمع حيوي، واقتصاد مزهر، ووطن طموح نجحت كثيرا خلال خمسة أعوام ماضية ونحن نعانق طويق بهمة عالية، وما زلنا وسنستمر، وبما أنعمنا الله به من قادة تقود بحكمة وخير.
أما الباحث في الدكتوراه في سيدني (أستراليا) فيصل الردادي فقال: إن لقاء ولي العهد أبرز العديد من النقاط التي تهم المواطن والتي شرح فيها أهم ما يقلق المواطن؛ مثل السكن والبطالة والتعليم وتحسين المعيشة وجودة الحياة، مشيرا إلى أن اللقاء يعد امتدادا لرغبة ولي العهد في جعل المواطن شريكا في القضايا التي تمر بها المملكة، خصوصا في مجالات الاقتصاد والحياة.