لم تكن أخصائية التخاطب كفاح محمد تعلم أنها ستسهل شهر رمضان المبارك بالدخول في الحجر الصحي، رغم إصابة أختيها وأطفالهما قبل ٦ أشهر، وأخيها قبل 3 أشهر بالفايروس المستجد، مؤكدة في حديثها لـ«عكاظ»: «بعد ثبوت إيجابيتي للفايروس عزلت نفسي واستشرت أفراد عائلتي، فدلوني على طريقة العلاج والأدوية التي سرّعت شفائي».
وعن الإصابة، تقول كفاح: «في البداية شعرت بتعب انفلونزا وبدون حرارة وألم خفيف بالحلق، وزاد التعب ليلة رمضان فداهمني صداع شديد، خففته بعض الأدوية، وبعد زيادة الصداع أصبحت أشعر بالإرهاق وهبوط يوم الثاني من رمضان، علاوة على ألم في البطن، وحين أجريت مسحة ظهرت النتيجة إيجابية ثالث أيام رمضان، فالتزمت بالحجر 10 أيام، وبدأت بتناول فيتامينات ومسكنات وعلاج للزكام باجتهاد من أهلي وبقيت في الحجر حتى أمس، حين وصلتني رسالة بأنني محصن متعافية، غير أنني ظللت في عزلة عن أهلي، ولله الحمد تعديت الآلام وظلت كحة خفيفة دون ارتفاع حرارة أو ضيف تنفس.
وتضيف كفاح: حجرت نفسي في المنزل بغرفة منفصلة بعيدة عن أهلي وخصوصا والدتي، غير أنني حافظت على صيامي، وأنصح الجميع بتناول الفيتامينات خصوصا (سي) ومضادات للصداع والزكام وتناول المزيد من العصائر الطازجة والمشروبات الساخنة مثل الزنجبيل والكركم.
وعن الإصابة، تقول كفاح: «في البداية شعرت بتعب انفلونزا وبدون حرارة وألم خفيف بالحلق، وزاد التعب ليلة رمضان فداهمني صداع شديد، خففته بعض الأدوية، وبعد زيادة الصداع أصبحت أشعر بالإرهاق وهبوط يوم الثاني من رمضان، علاوة على ألم في البطن، وحين أجريت مسحة ظهرت النتيجة إيجابية ثالث أيام رمضان، فالتزمت بالحجر 10 أيام، وبدأت بتناول فيتامينات ومسكنات وعلاج للزكام باجتهاد من أهلي وبقيت في الحجر حتى أمس، حين وصلتني رسالة بأنني محصن متعافية، غير أنني ظللت في عزلة عن أهلي، ولله الحمد تعديت الآلام وظلت كحة خفيفة دون ارتفاع حرارة أو ضيف تنفس.
وتضيف كفاح: حجرت نفسي في المنزل بغرفة منفصلة بعيدة عن أهلي وخصوصا والدتي، غير أنني حافظت على صيامي، وأنصح الجميع بتناول الفيتامينات خصوصا (سي) ومضادات للصداع والزكام وتناول المزيد من العصائر الطازجة والمشروبات الساخنة مثل الزنجبيل والكركم.