قالت أخصائية التغذية الدكتورة رويدة عباس، إن الغذاء والوجبات الرمضانية الموضوع الأهم في هذا الشهر الفضيل، وقدمت 8 نصائح مهمة؛ أولها عدم الإفراط في تناول المأكولات الغنية بالدهون كالمقالي، واللحوم الحمراء، والحد من استخدام زيوت القلي.
وأضافت: يجب تجنب المأكولات الغنية بالملح أو السكر، لأنها تسبب العطش خصوصا لدى كبار السن والحوامل والمرضعات والأطفال الصغار الذين هم فئة معرضة للجفاف أصلا، ومن الأفضل الحد من كمية الملح والسكر في الأطعمة.
ويفضل الإفطار على طعام مغذ وسهل الهضم كونه يساعد على إعادة الأملاح والسوائل بشكل تدريجي إلى الجسم بعد ساعات طويلة من الامتناع عن الطعام ويساعد على اتزان معدلات السكر في الدم بشكل تدريجي، والإكثار من السوائل وبالأخص الماء والاعتماد عليه بشكل أساسي، أما بالنسبة للعصائر الطبيعية كالكركديه، اللوز، التمر الهندي وغيرها من مشروبات رمضان فيفضل الحد من كمية هذه المشروبات المحلاة وحتى الامتناع عنها، بما أنها تضيف لنا سعرات حرارية خالية من أي فائدة غذائية. ولا مانع أبدا من أخذ تحلية يوميا (بقدر حصة صغيرة ما لم يكن لديك أي مسبب مرضي يمنع ذلك)، أما بالنسبة لحصة إضافية فيفضل اختيار بديل مغذ (فاكهة، مجففات، ألبان)، بحيث تربح قيمة إضافية.
كما أن الخضار والفاكهة (كذلك المجففة بدون إضافة السكر) تعد مصدرا جيدا للفيتامينات والمعادن ويفضل أخذ 3-4 حصص منها يوميا، بحيث تغني نظامنا الصحي بالألياف الغذائية.
كما أن المجهود العضلي مهم ولذلك يمكن السير إلى المسجد لصلاة العشاء إذا كنت تسكن قريبا أو إبقاء السيارة على مسافة بعيدة قليلا ومن ثم إكمال الطريق سيرا.
وأخيراً تعتبر وجبة السحور الأهم لأنها تسبق بدء الصيام، فيفضل أن تكون الوجبة غنية بالعناصر الغذائية كالنشويات المركبة (خبز أسمر)، بروتين، (لبنة أو كوب لبن)، حبة خضار وكوب حليب أو ماء.
وأضافت: يجب تجنب المأكولات الغنية بالملح أو السكر، لأنها تسبب العطش خصوصا لدى كبار السن والحوامل والمرضعات والأطفال الصغار الذين هم فئة معرضة للجفاف أصلا، ومن الأفضل الحد من كمية الملح والسكر في الأطعمة.
ويفضل الإفطار على طعام مغذ وسهل الهضم كونه يساعد على إعادة الأملاح والسوائل بشكل تدريجي إلى الجسم بعد ساعات طويلة من الامتناع عن الطعام ويساعد على اتزان معدلات السكر في الدم بشكل تدريجي، والإكثار من السوائل وبالأخص الماء والاعتماد عليه بشكل أساسي، أما بالنسبة للعصائر الطبيعية كالكركديه، اللوز، التمر الهندي وغيرها من مشروبات رمضان فيفضل الحد من كمية هذه المشروبات المحلاة وحتى الامتناع عنها، بما أنها تضيف لنا سعرات حرارية خالية من أي فائدة غذائية. ولا مانع أبدا من أخذ تحلية يوميا (بقدر حصة صغيرة ما لم يكن لديك أي مسبب مرضي يمنع ذلك)، أما بالنسبة لحصة إضافية فيفضل اختيار بديل مغذ (فاكهة، مجففات، ألبان)، بحيث تربح قيمة إضافية.
كما أن الخضار والفاكهة (كذلك المجففة بدون إضافة السكر) تعد مصدرا جيدا للفيتامينات والمعادن ويفضل أخذ 3-4 حصص منها يوميا، بحيث تغني نظامنا الصحي بالألياف الغذائية.
كما أن المجهود العضلي مهم ولذلك يمكن السير إلى المسجد لصلاة العشاء إذا كنت تسكن قريبا أو إبقاء السيارة على مسافة بعيدة قليلا ومن ثم إكمال الطريق سيرا.
وأخيراً تعتبر وجبة السحور الأهم لأنها تسبق بدء الصيام، فيفضل أن تكون الوجبة غنية بالعناصر الغذائية كالنشويات المركبة (خبز أسمر)، بروتين، (لبنة أو كوب لبن)، حبة خضار وكوب حليب أو ماء.