على رغم أن الصدفة جعلت القائد الكشفي عبدالله بن حمدان الشهري يلتحق بالحركة الكشفية قبل ٢٠ عاما إلا أنه يحرص على المشاركة في خدمة المعتمرين في رمضان.
وقال لـ«عكاظ»: «إن فكرة الحركة الكشفية كانت عندي مجرد مجموعة من الفتيان تجمعهم بعض الصيحات والأناشيد وبعض الحركات العسكرية، وعندما التحقت بها وأخذت الدورة الأولية وجدت أنها حركة تطوعية تقدم خدمات جليلة للمجتمع»، وأضاف أن فكرته نحو الكشافة تغيرت وأثرت في شخصيته وجعلته يشارك في الأعمال الاجتماعية بفاعلية أكبر ومستعد لمساعدة الآخرين في كل وقت.
وقال: «من المواقف الجميلة في الحج أنني وجدت أحد أقاربي في مشعر مني تائهاً وساعدته للوصول إلى مخيمه وأصبح يذكرني في المجالس ويشكرني على ذلك الموقف»، مشيرا إلى أن «أجمل ما في الكشافة أننا نحظى بدعوات طيبة تنهال علينا من كبار السن وغيرهم الذين نعمل لمساعدتهم.. وهذه من أجمل الهدايا التي نتلقاها».
وأبان الشهري أنه قابل رجلاً من إحدى الدول العربية يحمل درجة الدكتوراه وأشاد بالكشاف السعودي على حسن تعامله ورقي أخلاقه وتفانيه في مساعدة الآخرين خصوصا في الحرم المكي الشريف وفي المشاعر المقدسة أثناء موسم الحج، مشيرا إلى أن خدمة المعتمرين والمصلين في شهر رمضان لها رونق خاص ومشاعر لا توصف.
ويضيف أنه كون علاقات مع قادة كشفيين من جميع أنحاء المملكة.
ولفت إلى موقف جميل عندما قابل أحد رجال الأمن العاملين في الحرم المكي الذي كان في يوم من الأيام أحد أفراد الفرقة الكشفية في مدرسته.
وقال لـ«عكاظ»: «إن فكرة الحركة الكشفية كانت عندي مجرد مجموعة من الفتيان تجمعهم بعض الصيحات والأناشيد وبعض الحركات العسكرية، وعندما التحقت بها وأخذت الدورة الأولية وجدت أنها حركة تطوعية تقدم خدمات جليلة للمجتمع»، وأضاف أن فكرته نحو الكشافة تغيرت وأثرت في شخصيته وجعلته يشارك في الأعمال الاجتماعية بفاعلية أكبر ومستعد لمساعدة الآخرين في كل وقت.
وقال: «من المواقف الجميلة في الحج أنني وجدت أحد أقاربي في مشعر مني تائهاً وساعدته للوصول إلى مخيمه وأصبح يذكرني في المجالس ويشكرني على ذلك الموقف»، مشيرا إلى أن «أجمل ما في الكشافة أننا نحظى بدعوات طيبة تنهال علينا من كبار السن وغيرهم الذين نعمل لمساعدتهم.. وهذه من أجمل الهدايا التي نتلقاها».
وأبان الشهري أنه قابل رجلاً من إحدى الدول العربية يحمل درجة الدكتوراه وأشاد بالكشاف السعودي على حسن تعامله ورقي أخلاقه وتفانيه في مساعدة الآخرين خصوصا في الحرم المكي الشريف وفي المشاعر المقدسة أثناء موسم الحج، مشيرا إلى أن خدمة المعتمرين والمصلين في شهر رمضان لها رونق خاص ومشاعر لا توصف.
ويضيف أنه كون علاقات مع قادة كشفيين من جميع أنحاء المملكة.
ولفت إلى موقف جميل عندما قابل أحد رجال الأمن العاملين في الحرم المكي الذي كان في يوم من الأيام أحد أفراد الفرقة الكشفية في مدرسته.