تواصل المملكة دعمها السخي للشعب اليمني في جميع المجالات، في تأكيد على أواصر الأخوة، والروابط المتينة بين الشعبين الشقيقين، إذ وصلت إلى ميناء عدن أولى دفعات منحة المشتقات النفطية المقدمة من المملكة عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، بالتنسيق والتعاون مع الحكومة اليمنية والسلطات المحلية، لتشغيل أكثر من 80 محطة يمنية بقيمة 422 مليون دولار أمريكي، دعماً لتحقيق الاستقرار المعيشي، ومواجهة أي انقطاعات يتأثر منها المواطن اليمني خلال فصل الصيف.
وتؤكد المنحة حرص المملكة على الوقوف الدائم مع الحكومة اليمنية لتحقيق متطلبات الشعب، ومساعدتها في تجاوز العقبات، ووضع الحلول المناسبة لأزمة الكهرباء، التي تظل الهاجس الذي يؤرق سكان المحافظات بما فيها العاصمة المؤقتة عدن، ومعالجة انقطاع الكهرباء من خلال إصلاحات تحسّن من وضع المنظومة الكهربائية.
وتأتي هذه المنحة لتبرهن أن المملكة شريكة لليمن في السلم والحرب، وأنها لن تتوقف عن معالجة الأزمات، وبما يحقق الأمن والاستقرار والتنمية، وآمال وتطلعات الشعب اليمني التواق إلى تحقيق حلم تحرير ما تبقى من محافظات لا تزال تحت سيطرة المليشيات الحوثية الإيرانية الإرهابية، التي تأتي احتياجات المواطن اليمني في آخر اهتماماتها، بعد أن سلّمت أمر مساحات شاسعة للقرار الإيراني، الذي من خلالها يسعى لزعزعة أمن واستقرار المنطقة.
تبقى المملكة دوماً الحضن الدافئ للشعب اليمني الذي يحظى باهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، اللذين يؤكدان أن المملكة لم ولن تتخلى عن اليمن وشعبه مهما كانت الظروف والتحديات.
وتؤكد المنحة حرص المملكة على الوقوف الدائم مع الحكومة اليمنية لتحقيق متطلبات الشعب، ومساعدتها في تجاوز العقبات، ووضع الحلول المناسبة لأزمة الكهرباء، التي تظل الهاجس الذي يؤرق سكان المحافظات بما فيها العاصمة المؤقتة عدن، ومعالجة انقطاع الكهرباء من خلال إصلاحات تحسّن من وضع المنظومة الكهربائية.
وتأتي هذه المنحة لتبرهن أن المملكة شريكة لليمن في السلم والحرب، وأنها لن تتوقف عن معالجة الأزمات، وبما يحقق الأمن والاستقرار والتنمية، وآمال وتطلعات الشعب اليمني التواق إلى تحقيق حلم تحرير ما تبقى من محافظات لا تزال تحت سيطرة المليشيات الحوثية الإيرانية الإرهابية، التي تأتي احتياجات المواطن اليمني في آخر اهتماماتها، بعد أن سلّمت أمر مساحات شاسعة للقرار الإيراني، الذي من خلالها يسعى لزعزعة أمن واستقرار المنطقة.
تبقى المملكة دوماً الحضن الدافئ للشعب اليمني الذي يحظى باهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، اللذين يؤكدان أن المملكة لم ولن تتخلى عن اليمن وشعبه مهما كانت الظروف والتحديات.