من الطبيعي أن يتوافد قادة العالم على عاصمة القرار المعتدل، ومملكة التعاون الخلاّق والمبادرات الإيجابية، ومن البديهي أن تكون الرياض وجهة للساسة ومهندسي الدبلوماسية من كل جهات الأرض أصلية وفرعية، بحثاً عن حل أو تطلعاً لشراكة.
تمثل بلادنا حصناً للعرب والمسلمين ولكافة الإنسانية، وملاذاً للقريب والبعيد، ومحور اعتدال ومنطلق تفاعل بناء، ومنبع ثقة بما عُرف عن رموزها من صدقِ التوجّه، ووضوح الرؤية، وبُعد النظر، وحكمة الرأي، وحسم المواقف.
ولا ريب أن تتبوأ المملكة مكانةً ومكاناً تشرئب له الأعناق؛ نظراً لما قامت عليه من مبادئ ثابتة، وقيم راسخة، وغايات ومقاصد خيّرة، يوليها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز جل اهتمامه وكل عنايته، بدءًا من قضايا المواطنين ومروراً بشؤون العرب والمسلمين وليس انتهاءً بكل ما يخص البشرية.
وفي ظل ما تضمنته رؤية المملكة من أهداف سامية، وما يتبناه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان من انفتاح السياسات وتفعيل الاقتصادات وتوفير الحلول لما يستعصي من إشكالات، بسلامة النيات، ووضوح الطرح، ونقاء صوت أصغى له ويصغي كل الحكماء والعقلاء الطامحين للمواقف العادلة، والحلول السلمية الحاسمة، والتواصل الإيجابي.
ويظل الوطن وقيادته مصدر فخرنا واعتزازنا بما نلمس من نموذج عطاء في ميادين التعاون الدولي، ومناصرة الحقوق ومناهضة العدوان، ومد أواصر الوئام والسلام مع كافة الدول ومختلف الزعامات.
تمثل بلادنا حصناً للعرب والمسلمين ولكافة الإنسانية، وملاذاً للقريب والبعيد، ومحور اعتدال ومنطلق تفاعل بناء، ومنبع ثقة بما عُرف عن رموزها من صدقِ التوجّه، ووضوح الرؤية، وبُعد النظر، وحكمة الرأي، وحسم المواقف.
ولا ريب أن تتبوأ المملكة مكانةً ومكاناً تشرئب له الأعناق؛ نظراً لما قامت عليه من مبادئ ثابتة، وقيم راسخة، وغايات ومقاصد خيّرة، يوليها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز جل اهتمامه وكل عنايته، بدءًا من قضايا المواطنين ومروراً بشؤون العرب والمسلمين وليس انتهاءً بكل ما يخص البشرية.
وفي ظل ما تضمنته رؤية المملكة من أهداف سامية، وما يتبناه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان من انفتاح السياسات وتفعيل الاقتصادات وتوفير الحلول لما يستعصي من إشكالات، بسلامة النيات، ووضوح الطرح، ونقاء صوت أصغى له ويصغي كل الحكماء والعقلاء الطامحين للمواقف العادلة، والحلول السلمية الحاسمة، والتواصل الإيجابي.
ويظل الوطن وقيادته مصدر فخرنا واعتزازنا بما نلمس من نموذج عطاء في ميادين التعاون الدولي، ومناصرة الحقوق ومناهضة العدوان، ومد أواصر الوئام والسلام مع كافة الدول ومختلف الزعامات.