دعا رئيس المنظمة العربية لضمان الجودة في التعليم «أروقا» الدكتور طلال أبو غزالة عضو اللجنة الاستشارية لمركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميّز في التعليم؛ الحكومات في العالم العربي وصنّاع القرار إلى الاستفادة من النموذج السعودي الرائد والناجح في التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد.
وأشاد بقدرة المملكة على التحول الكامل نحو التعليم الإلكتروني في مختلف مراحله، بما في ذلك إتاحة مصادر التعلّم المتعددة للاستجابة للمتغيرات التي فرضتها الجائحة، مؤكداً أن حكومة المملكة نجحت في تحويل التحديات إلى فرص في التعليم، من خلال التخطيط المسبق لتقليل آثار جائحة كورونا على قطاع التعليم والطلبة، وتجهيز «منصة مدرستي» بما تمتلكه من خدمات وأدوات للتقويم وفق معايير جودة التعليم الإلكتروني، وإتاحة الفرصة للمعلمين لإجراء الاختبارات ومراقبتها لضمان نتائجها.
وأوضح أن ما ساعد على تحقيق هذا النجاح الكبير للتعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد في السعودية، هو وضوح الرؤية لدى وزارة التعليم السعودية، والعمل على وضع معايير واضحة للتعليم الإلكتروني، لتشمل معايير للجهات، ومعايير للبرامج المستخدمة، بما يحقق التفاعل والعدالة، وسهولة الوصول لمصادر التعلّم، وآليات واضحة في القياس والتقويم، مشيراً إلى جهود المركز الوطني للتعليم الإلكتروني لوضع اللوائح ومعايير الجودة في مجال التعليم الإلكتروني في السعودية.
وأشار إلى أن الوطن العربي مُطالب بإيجاد أنواع جديدة من التعلّم لمواكبة التغييرات العالمية، ولتمكين أبنائنا الطلبة من المهارات التي فرضتها تحولات القرن الحالي على الأقل، ومنها الذكاء الاصطناعي والتعلم الرقمي والابتكار.
وأشاد بقدرة المملكة على التحول الكامل نحو التعليم الإلكتروني في مختلف مراحله، بما في ذلك إتاحة مصادر التعلّم المتعددة للاستجابة للمتغيرات التي فرضتها الجائحة، مؤكداً أن حكومة المملكة نجحت في تحويل التحديات إلى فرص في التعليم، من خلال التخطيط المسبق لتقليل آثار جائحة كورونا على قطاع التعليم والطلبة، وتجهيز «منصة مدرستي» بما تمتلكه من خدمات وأدوات للتقويم وفق معايير جودة التعليم الإلكتروني، وإتاحة الفرصة للمعلمين لإجراء الاختبارات ومراقبتها لضمان نتائجها.
وأوضح أن ما ساعد على تحقيق هذا النجاح الكبير للتعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد في السعودية، هو وضوح الرؤية لدى وزارة التعليم السعودية، والعمل على وضع معايير واضحة للتعليم الإلكتروني، لتشمل معايير للجهات، ومعايير للبرامج المستخدمة، بما يحقق التفاعل والعدالة، وسهولة الوصول لمصادر التعلّم، وآليات واضحة في القياس والتقويم، مشيراً إلى جهود المركز الوطني للتعليم الإلكتروني لوضع اللوائح ومعايير الجودة في مجال التعليم الإلكتروني في السعودية.
وأشار إلى أن الوطن العربي مُطالب بإيجاد أنواع جديدة من التعلّم لمواكبة التغييرات العالمية، ولتمكين أبنائنا الطلبة من المهارات التي فرضتها تحولات القرن الحالي على الأقل، ومنها الذكاء الاصطناعي والتعلم الرقمي والابتكار.