التقينا به في مسعى الحرم المكي الشريف منهمكاً في تنظيم حركة المعتمرين وتوجيههم، يقف عند المروة برفقة زملائه يحملون همة عالية تدفعهم إلى المبادرة لتقديم كل خدمة ممكنة لضيوف الرحمن.
الشاب نايف المقاطي أحد العاملين بإدارة الحشود بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، التقته «عكاظ» لتسأله ابتداءً عن عمله فقال: أنا مع زملائي نقوم بتوجيه المعتمرين وتنظيم سيرهم بما يكفل خدمتهم على الوجه الأكمل بما يحقق الالتزام المنشود بالإجراءات الاحترازية والوقائية، ونحرص على عدم تزاحمهم أو توقفهم ونوفر لهم بكل جهد ممكن كل الخدمات تيسيرا لأدائهم مناسك العمرة و الصلاة
وعن عمله قال: الحمد لله الذي مكنني في العمل هنا ولا أخفيك سراً أن العمل في الحرم أمنية لي تحققت، فخدمة الوفود التي قدمت على الرحمن شرف لنا جميعا ونحرص على أدائها والعمل في تقديمها على أكمل وجه، لا نشعر بأي تعب أو إرهاق طيلة فترة وقوفنا هنا، بل تجد الزملاء كلهم وأنا احدهم نبادر لتنظيم الحشود وإرشاد المعتمرين وعن المواقف التي يواجهها في عمله: ليس هناك أجمل من المواقف التي نخرج بعدها بدعاء من سيدة عجوز أو رجل طاعن في السن أو معتمر.
الشاب نايف المقاطي أحد العاملين بإدارة الحشود بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، التقته «عكاظ» لتسأله ابتداءً عن عمله فقال: أنا مع زملائي نقوم بتوجيه المعتمرين وتنظيم سيرهم بما يكفل خدمتهم على الوجه الأكمل بما يحقق الالتزام المنشود بالإجراءات الاحترازية والوقائية، ونحرص على عدم تزاحمهم أو توقفهم ونوفر لهم بكل جهد ممكن كل الخدمات تيسيرا لأدائهم مناسك العمرة و الصلاة
وعن عمله قال: الحمد لله الذي مكنني في العمل هنا ولا أخفيك سراً أن العمل في الحرم أمنية لي تحققت، فخدمة الوفود التي قدمت على الرحمن شرف لنا جميعا ونحرص على أدائها والعمل في تقديمها على أكمل وجه، لا نشعر بأي تعب أو إرهاق طيلة فترة وقوفنا هنا، بل تجد الزملاء كلهم وأنا احدهم نبادر لتنظيم الحشود وإرشاد المعتمرين وعن المواقف التي يواجهها في عمله: ليس هناك أجمل من المواقف التي نخرج بعدها بدعاء من سيدة عجوز أو رجل طاعن في السن أو معتمر.