كشف عضو لجنة الأقمشة نائب رئيس لجنة رواد الأعمال السابق في الغرفة التجارية في جدة الخبير في الأقمشة وليد العماري، أن أسواق العباءات في السعودية شهدت انتعاشا بنحو ٧٥% تزامناً مع العيد ما أحدث نشاطا في الإقبال على شراء العباءات الجديدة السوداء أو الملونة بمختلف أشكالها وأنواعها، لافتاً إلى أن موسم رمضان والعيد من أكثر المواسم التي تلقى رواجا كبيرا للعباءات في الأسواق السعودية. وأوضح العماري أن أقمشة العباءات اليابانية تحتل المرتبة الأولى في السوق السعودية من ناحية الجودة وتأتي بعدها الصناعة الكورية، مبيناً أن سعر العباءة يبدأ من ١٠٠ ريال وتصل إلى نحو ٢٠٠٠ ريال بحسب النوع والجودة والتطريز والتصميم، مشيراً إلى أن أقمشة العباءات تخضع للفحوصات في مختبرات متخصصة في بلد الصنع قبل دخولها للسوق السعودية حسب معايير محددة.
وأضاف أن ما ساهم في ذلك هو كون العباءة تعتبر السمة الرئيسية التي تميز المرأة العربية على مر العصور، ولكن العباءة السعودية لها خصوصيتها وطبيعتها التي ميزتها عن بقية أنواع العباءات، مشيرا إلى أن العباءة تعد واجهة لكل امرأة حيث تميزها في مظهرها الخارجي، لذلك تجدهن يسعين دائما إلى الاهتمام بعباءاتهن التي تمثل الستر والأناقة. وما بين الأبيض والأحمر تدور كشخة العيد عند الرجال، وشهدت محلات المستلزمات الرجالية انتعاشاً في حركة البيع مع العيد، وتوافد الزبائن لشراء الغتر والأشمغة فيما تفرغ آخرون لشراء العُقل والأحذية والساعات. ووقفت «عكاظ» على نشاط محلات بيع المستلزمات الرجالية، ورصدت الإقبال المتزايد، في الوقت الذي انتعشت فيه الثياب الجاهزة بعد أن أحجم الكثيرون عن تفصيل الثياب لارتفاع أسعار الخياطين.
وأشار عبدالكريم الحربي إلى أن سعر تفصيل الثوب يتراوح ما بين 230 - 800 ريال، أما في حالة إحضار القماش من الخارج فتتراوح الأسعار للتفصيل ما بين 150- 300 ريال، وهذه الأسعار مرتفعة ما اضطره لشراء الجاهز. أما عمر الجدعاني فقال «إن شراء 5 ثياب لي ولأبنائي يكلفني في الجاهزة نحو 500 ريال، فيما يكلفني أكثر من 1200 ريال إذا اتجهت للتفصيل».
ويشير عبدالله الحمدي (أحد الباعة في محلات المستلزمات الرجالية) إلى الإقبال على شراء الأشمغة للشباب، والعقال الذي له 3 أنواع (الصوف والقطيفة والحرير)، فيما يفضل البعض الغتر والأشمغة البيضاء.
وأضاف أن ما ساهم في ذلك هو كون العباءة تعتبر السمة الرئيسية التي تميز المرأة العربية على مر العصور، ولكن العباءة السعودية لها خصوصيتها وطبيعتها التي ميزتها عن بقية أنواع العباءات، مشيرا إلى أن العباءة تعد واجهة لكل امرأة حيث تميزها في مظهرها الخارجي، لذلك تجدهن يسعين دائما إلى الاهتمام بعباءاتهن التي تمثل الستر والأناقة. وما بين الأبيض والأحمر تدور كشخة العيد عند الرجال، وشهدت محلات المستلزمات الرجالية انتعاشاً في حركة البيع مع العيد، وتوافد الزبائن لشراء الغتر والأشمغة فيما تفرغ آخرون لشراء العُقل والأحذية والساعات. ووقفت «عكاظ» على نشاط محلات بيع المستلزمات الرجالية، ورصدت الإقبال المتزايد، في الوقت الذي انتعشت فيه الثياب الجاهزة بعد أن أحجم الكثيرون عن تفصيل الثياب لارتفاع أسعار الخياطين.
وأشار عبدالكريم الحربي إلى أن سعر تفصيل الثوب يتراوح ما بين 230 - 800 ريال، أما في حالة إحضار القماش من الخارج فتتراوح الأسعار للتفصيل ما بين 150- 300 ريال، وهذه الأسعار مرتفعة ما اضطره لشراء الجاهز. أما عمر الجدعاني فقال «إن شراء 5 ثياب لي ولأبنائي يكلفني في الجاهزة نحو 500 ريال، فيما يكلفني أكثر من 1200 ريال إذا اتجهت للتفصيل».
ويشير عبدالله الحمدي (أحد الباعة في محلات المستلزمات الرجالية) إلى الإقبال على شراء الأشمغة للشباب، والعقال الذي له 3 أنواع (الصوف والقطيفة والحرير)، فيما يفضل البعض الغتر والأشمغة البيضاء.