انضم رئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) البروفيسور توني تشان أخيراً لمجموعة ضمت عمداء ورؤساء وقيادات من ٥٧ جامعة عالمية، على رأسها هارفارد، وييل، كوليدج لندن، كاليفورنيا في ديفيس، ونورث وسترن، وجامعة تورنتو، وغيرها، في التوقيع افتراضيا لإصدار بيان مشترك يدعو إلى تسريع العمل من أجل عالم أكثر استدامة.
وتعتبر هذه المرة الأولى التي تصدر فيها جامعات رائدة عبر القارات الست بيانًا مشتركًا حول خطة التنمية المستدامة لعام ٢٠٣٠، التي اعتمدتها الدول الأعضاء في الأمم المتحدة في عام ٢٠١٥ كمخطط مشترك للسلام والازدهار العالميين.
ويأتي إصدار هذا البيان في وقت يواجه فيه العالم حاجة ملحة لتكثيف الجهود لتحقيق خطة عام ٢٠٣٠ التي أعاقها تفشي جائحة فايروس كورونا (كوفيد-١٩)، إضافة إلى العديد من التحديات العالمية الأخرى مثل تغيّر المناخ.
وأكد البروفيسور تشان استثمار «كاوست» بشكل كبير في العلوم والتقنيات التي تدعم الإنجاز العالمي لخطط التنمية المستدامة التي حددتها الأمم المتحدة، وتلتزم باعتبارها مؤسسة بحثية رائدة في تحقيق هذه الخطط عبر التركيز على محاورها البحثية الإستراتيجية (الغذاء والمياه والطاقة والبيئة)، ومدعومة بمبادراتها الجديدة في مجال الصحة الذكية والذكاء الصناعي، وذلك خدمة للبشرية وحفاظاً على مصادر كوكبنا الثمينة.
وتعتبر هذه المرة الأولى التي تصدر فيها جامعات رائدة عبر القارات الست بيانًا مشتركًا حول خطة التنمية المستدامة لعام ٢٠٣٠، التي اعتمدتها الدول الأعضاء في الأمم المتحدة في عام ٢٠١٥ كمخطط مشترك للسلام والازدهار العالميين.
ويأتي إصدار هذا البيان في وقت يواجه فيه العالم حاجة ملحة لتكثيف الجهود لتحقيق خطة عام ٢٠٣٠ التي أعاقها تفشي جائحة فايروس كورونا (كوفيد-١٩)، إضافة إلى العديد من التحديات العالمية الأخرى مثل تغيّر المناخ.
وأكد البروفيسور تشان استثمار «كاوست» بشكل كبير في العلوم والتقنيات التي تدعم الإنجاز العالمي لخطط التنمية المستدامة التي حددتها الأمم المتحدة، وتلتزم باعتبارها مؤسسة بحثية رائدة في تحقيق هذه الخطط عبر التركيز على محاورها البحثية الإستراتيجية (الغذاء والمياه والطاقة والبيئة)، ومدعومة بمبادراتها الجديدة في مجال الصحة الذكية والذكاء الصناعي، وذلك خدمة للبشرية وحفاظاً على مصادر كوكبنا الثمينة.