تثبت السعودية قوتها الاقتصادية، ومساهمتها في تماسك واستقرار أسواق النفط.
وخلال الفترة الأخيرة، ساهمت السعودية في رفع الأسعار لتتجاوز 70 دولاراً للبرميل، كأعلى مستوياتها منذ عدة أشهر.
وكانت السعودية خفّضت إمداداتها في الوقت الذي قررت فيه منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، المجموعة المعروفة باسم «أوبك بلس»، في وقت سابق من شهر أبريل الماضي تمديد معظم تخفيضات إمداداتها، ما دفع السعودية لمواصلة خفّض طوعي للإنتاج قدره مليون برميل يومياً في شهر أبريل.
ونتج عن جهود السعودية تحقيق النفط مكاسب كبرى، مكّنت خام «برنت» من تجاوز مستويات 70 دولاراً، وهو ما أكد قوة السعودية اقتصادياً، ومساهمتها في دعم استقرار النفط للوصول إلى الأسعار العادلة، بما ينعكس إيجاباً على الدول الأخرى المصدرة للنفط.
وخلال الفترة الأخيرة، ساهمت السعودية في رفع الأسعار لتتجاوز 70 دولاراً للبرميل، كأعلى مستوياتها منذ عدة أشهر.
وكانت السعودية خفّضت إمداداتها في الوقت الذي قررت فيه منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، المجموعة المعروفة باسم «أوبك بلس»، في وقت سابق من شهر أبريل الماضي تمديد معظم تخفيضات إمداداتها، ما دفع السعودية لمواصلة خفّض طوعي للإنتاج قدره مليون برميل يومياً في شهر أبريل.
ونتج عن جهود السعودية تحقيق النفط مكاسب كبرى، مكّنت خام «برنت» من تجاوز مستويات 70 دولاراً، وهو ما أكد قوة السعودية اقتصادياً، ومساهمتها في دعم استقرار النفط للوصول إلى الأسعار العادلة، بما ينعكس إيجاباً على الدول الأخرى المصدرة للنفط.