ابتداءً من الأحد 22 ذي الحجة 1442هـ الموافق 1 أغسطس 2021، لن يتمكن أي شخص من دخول أي نشاط اقتصادي أو تجاري أو ثقافي أو ترفيهي أو رياضي، وأي مناسبة ثقافية أو علمية أو اجتماعية أو ترفيهية، وأي منشأة حكومية أو خاصة، سواءً لأداء الأعمال أو المراجعة، ولن يتمكن أيضاً من دخول أي منشأة تعليمية حكومية أو خاصة، أو استخدام وسائل النقل العامة، ما لم يكن محصناً.
هذا ما صرحت به وزارة الداخلية، مشيرة إلى أن تلك الإجراءات اتخذت بناء على ما رفعته الجهات المختصة بشأن الإجراءات التي اتخذتها المملكة في مواجهة فايروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، ولغرض الحفاظ على الصحة العامة.
بيان الداخلية أشار، أيضاً، إلى أن التعليم سيشهد حضوراً للمعلمين والمعلمات، وأعضاء هيئات التدريس والتدريب في الجامعات والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، على أن تتفق وزارتا الصحة والتعليم على تحديد فئات الطلاب العمرية المستهدفة.
منبهة إلى أهمية استخدام تطبيق «توكلنا» للتأكد من حالة التحصين للمواطنين والمقيمين، وموضحة أن الجهات المعنية كل فيما يخصه ستصدر بيانات توضيحية لآلية تنفيذ ما أشارت إليه مشتملة على الضوابط والشروط ذات الصلة.
الداخلية شددت على ضرورة التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، وعدم التهاون في تطبيق الاشتراطات الصحية، من التباعد الاجتماعي، ولبس الكمامة، وتطهير الأيدي بشكل مستمر، والالتزام بالبروتوكولات المعتمدة، وقالت: أن جميع الإجراءات والتدابير تخضع للتقييم المستمر من قبل هيئة الصحة العامة (وقاية)، وذلك بحسب تطورات الوضع الوبائي.
هذا ما صرحت به وزارة الداخلية، مشيرة إلى أن تلك الإجراءات اتخذت بناء على ما رفعته الجهات المختصة بشأن الإجراءات التي اتخذتها المملكة في مواجهة فايروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، ولغرض الحفاظ على الصحة العامة.
بيان الداخلية أشار، أيضاً، إلى أن التعليم سيشهد حضوراً للمعلمين والمعلمات، وأعضاء هيئات التدريس والتدريب في الجامعات والمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، على أن تتفق وزارتا الصحة والتعليم على تحديد فئات الطلاب العمرية المستهدفة.
منبهة إلى أهمية استخدام تطبيق «توكلنا» للتأكد من حالة التحصين للمواطنين والمقيمين، وموضحة أن الجهات المعنية كل فيما يخصه ستصدر بيانات توضيحية لآلية تنفيذ ما أشارت إليه مشتملة على الضوابط والشروط ذات الصلة.
الداخلية شددت على ضرورة التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، وعدم التهاون في تطبيق الاشتراطات الصحية، من التباعد الاجتماعي، ولبس الكمامة، وتطهير الأيدي بشكل مستمر، والالتزام بالبروتوكولات المعتمدة، وقالت: أن جميع الإجراءات والتدابير تخضع للتقييم المستمر من قبل هيئة الصحة العامة (وقاية)، وذلك بحسب تطورات الوضع الوبائي.