أدانت منظمة التعاون الإسلامي إطلاق مليشيا الحوثي الإرهابية طائرة مسيرة (مفخخة) بطريقة متعمدة في محاولة استهداف المدنيين والأعيان المدنية في مدينة جازان بالمملكة.
وجدد الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين في بيان أمس (الخميس) تأكيد وقوف المنظمة وتضامنها مع المملكة في كل ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها واستقرارها وسلامة المواطنين والمقيمين على أراضيها، مشيداً بيقظة واحترافية قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن التي تمكنت من اعتراضها وتدميرها.
من جهة ثانية، أعربت دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين أمس (الخميس)، عن إدانتهما واستنكارهما الشديدين لمحاولات ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران استهداف المدنيين والأعيان المدنية بطريقة ممنهجة ومتعمدة في منطقة جازان بالمملكة من خلال طائرة مفخخة اعترضتها قوات التحالف. وأكّدتا أن استمرار هذه الهجمات الإرهابية لميليشيا الحوثي الانقلابية يعكس تحديها السافر للمجتمع الدولي واستخفافها بجميع القوانين والأعراف الدولية، وطالبتا في الوقت نفسه المجتمع الدولي أن يتخذ موقفاً فورياً وحاسماً لوقف هذه الأعمال المتكررة التي تستهدف المنشآت الحيوية والمدنية وأمن المملكة وإمدادات الطاقة واستقرار الاقتصاد العالمي، وهذا دليل جديد على سعي هذه الميليشيات الإرهابية إلى تقويض الأمن والاستقرار في المنطقة.
وجدّدتا تضامنهما الكامل مع المملكة العربية السعودية تجاه هذه الهجمات الإرهابية، والوقوف في صف واحد ضد كل تهديد يطال أمنها واستقرارها، ودعمهما في كل ما تتخذه من إجراءات لحفظ أمنها وسلامة مواطنيها والمقيمين على أراضيها.
وجدد الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين في بيان أمس (الخميس) تأكيد وقوف المنظمة وتضامنها مع المملكة في كل ما تتخذه من إجراءات لحماية أمنها واستقرارها وسلامة المواطنين والمقيمين على أراضيها، مشيداً بيقظة واحترافية قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن التي تمكنت من اعتراضها وتدميرها.
من جهة ثانية، أعربت دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين أمس (الخميس)، عن إدانتهما واستنكارهما الشديدين لمحاولات ميليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران استهداف المدنيين والأعيان المدنية بطريقة ممنهجة ومتعمدة في منطقة جازان بالمملكة من خلال طائرة مفخخة اعترضتها قوات التحالف. وأكّدتا أن استمرار هذه الهجمات الإرهابية لميليشيا الحوثي الانقلابية يعكس تحديها السافر للمجتمع الدولي واستخفافها بجميع القوانين والأعراف الدولية، وطالبتا في الوقت نفسه المجتمع الدولي أن يتخذ موقفاً فورياً وحاسماً لوقف هذه الأعمال المتكررة التي تستهدف المنشآت الحيوية والمدنية وأمن المملكة وإمدادات الطاقة واستقرار الاقتصاد العالمي، وهذا دليل جديد على سعي هذه الميليشيات الإرهابية إلى تقويض الأمن والاستقرار في المنطقة.
وجدّدتا تضامنهما الكامل مع المملكة العربية السعودية تجاه هذه الهجمات الإرهابية، والوقوف في صف واحد ضد كل تهديد يطال أمنها واستقرارها، ودعمهما في كل ما تتخذه من إجراءات لحفظ أمنها وسلامة مواطنيها والمقيمين على أراضيها.