أكدت المملكة أنها ماضية في ترسيخ حضور الثقافة بجميع أنماطها في مختلف مناحي الحياة بشكلٍ يتواءم مع رؤية المملكة 2030، ومنطلقة في مسيرة الإستراتيجية الثقافية الوطنية من إيمان راسخ وعميق بأهمية الدراسات والأبحاث للنهوض بالقطاع الثقافي بوتيرة مستدامة.
جاء ذلك في كلمة المملكة أمس الأول (الجمعة) خلال الاجتماع رفيع المستوى للثقافة والتنمية المستدامة الذي نظمته الجمعية العامة للأمم المتحدة بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، التي ألقتها رئيسة اللجنة الثانية بوفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة سارة عاشور، التي لفتت النظر إلى أن وزارة الثقافة في المملكة حرصت على تقديم تقرير مفصّل عن «الحالة الثقافيّة» بشكلٍ سنوي؛ بهدف رصد مظاهر التحولات والتطورات الثقافيّة لديها بشكل علمي والبناء عليها لفحص مظاهر التقدم في تحقيق المستهدفات ولرسم إستراتيجيات التحول المستقبليّة.
وقالت: نظراً لأنّ العام 2020 شهد تسارعاً في التحول الرقمي لمقاومة تبعات كورونا، مثل تحويل الفعاليات الثقافية لمبادرات افتراضيّة، فقد اختارت وزارة الثقافة في بلادي ثيمة «رقمنة الثقافة» عنواناً لتقرير «الحالة الثقافيّة في المملكة» للعام 2020، لإلقاء الضوء على سمة «الرقمنة».
وتناولت عاشور عدداً من الجهود التي قامت بها وزارة الثقافة في هذا الصدد خلال مدة العزل الوقائي، واتخذت شعار «الثقافة في العزلة» التي شملت مجالات ثقافيّة متنوعة منها أدب العزلة، وبلغ عدد المسجلين في منصة «أدب العزلة» في أيامها الأولى نحو 95 ألفاً، فيما بلغت مسابقة التأليف المسرحي في أسبوعه الأول قراءة أكثر من 149 ألف صفحة، ودعمت صناعة الأفلام السعودية بنشر رابط إلكتروني لفيلم سعودي كل يوم من أيام فترة العزل الوقائي عبر المنصات الرقمية.
جاء ذلك في كلمة المملكة أمس الأول (الجمعة) خلال الاجتماع رفيع المستوى للثقافة والتنمية المستدامة الذي نظمته الجمعية العامة للأمم المتحدة بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، التي ألقتها رئيسة اللجنة الثانية بوفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة سارة عاشور، التي لفتت النظر إلى أن وزارة الثقافة في المملكة حرصت على تقديم تقرير مفصّل عن «الحالة الثقافيّة» بشكلٍ سنوي؛ بهدف رصد مظاهر التحولات والتطورات الثقافيّة لديها بشكل علمي والبناء عليها لفحص مظاهر التقدم في تحقيق المستهدفات ولرسم إستراتيجيات التحول المستقبليّة.
وقالت: نظراً لأنّ العام 2020 شهد تسارعاً في التحول الرقمي لمقاومة تبعات كورونا، مثل تحويل الفعاليات الثقافية لمبادرات افتراضيّة، فقد اختارت وزارة الثقافة في بلادي ثيمة «رقمنة الثقافة» عنواناً لتقرير «الحالة الثقافيّة في المملكة» للعام 2020، لإلقاء الضوء على سمة «الرقمنة».
وتناولت عاشور عدداً من الجهود التي قامت بها وزارة الثقافة في هذا الصدد خلال مدة العزل الوقائي، واتخذت شعار «الثقافة في العزلة» التي شملت مجالات ثقافيّة متنوعة منها أدب العزلة، وبلغ عدد المسجلين في منصة «أدب العزلة» في أيامها الأولى نحو 95 ألفاً، فيما بلغت مسابقة التأليف المسرحي في أسبوعه الأول قراءة أكثر من 149 ألف صفحة، ودعمت صناعة الأفلام السعودية بنشر رابط إلكتروني لفيلم سعودي كل يوم من أيام فترة العزل الوقائي عبر المنصات الرقمية.