أكدت جامعة الإمام محمد بن سعود أن «التحصين» باللقاح المضاد لفايروس كورونا، أو الشفاء من إصابة سابقة شرط للحضور للجامعة ودخول الاختبارات الحضورية الفصلية والنهائية للمسجلين في الفصل الدراسي الصيفي للعام الجامعي الحالي.
وأضافت أن الشرط يشمل أعضاء هيئة التدريس والطلاب والطالبات وفق الحالات الصحية الآتية: المحصن الحاصل على جرعتين من لقاح فايروس كورونا، أو المحصن الذي مضى عليه 14 يوماً بعد تلقيه الجرعة الأولى من اللقاح، أو محصن متعافٍ من الإصابة من خلال تطبيق «توكلنا».
وكشفت أن الدراسة في الفصل الدراسي الصيفي للعام 1442هـ، ستكون عن بُعد باستثناء المقررات العملية والسريرية، على أن تكون الاختبارات الفصلية والاختبارات النهائية حضورية لجميع الطلاب، مع تحقيق التباعد والإجراءات الاحترازية، مؤكدة ضرورة التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، وعدم التهاون في تطبيق الاشتراطات الصحية: من التباعد الاجتماعي، ولبس الكمامة، وتطهير الأيدي بشكل مستمر، والالتزام بالبروتوكولات المعتمدة من الجميع، سائلة الله للطلاب والطالبات التوفيق والسداد، وأن يسير الفصل الدراسي الصيفي بيسر وسهولة وأمان، مؤكدة أهمية مبادرة أعضاء هيئة التدريس، والطلاب بأخذ اللقاح من خلال المراكز المعتمدة، التي من ضمنها مركزي اللقاح بالمدينة الجامعية.
وأضافت أن الشرط يشمل أعضاء هيئة التدريس والطلاب والطالبات وفق الحالات الصحية الآتية: المحصن الحاصل على جرعتين من لقاح فايروس كورونا، أو المحصن الذي مضى عليه 14 يوماً بعد تلقيه الجرعة الأولى من اللقاح، أو محصن متعافٍ من الإصابة من خلال تطبيق «توكلنا».
وكشفت أن الدراسة في الفصل الدراسي الصيفي للعام 1442هـ، ستكون عن بُعد باستثناء المقررات العملية والسريرية، على أن تكون الاختبارات الفصلية والاختبارات النهائية حضورية لجميع الطلاب، مع تحقيق التباعد والإجراءات الاحترازية، مؤكدة ضرورة التزام الجميع بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، وعدم التهاون في تطبيق الاشتراطات الصحية: من التباعد الاجتماعي، ولبس الكمامة، وتطهير الأيدي بشكل مستمر، والالتزام بالبروتوكولات المعتمدة من الجميع، سائلة الله للطلاب والطالبات التوفيق والسداد، وأن يسير الفصل الدراسي الصيفي بيسر وسهولة وأمان، مؤكدة أهمية مبادرة أعضاء هيئة التدريس، والطلاب بأخذ اللقاح من خلال المراكز المعتمدة، التي من ضمنها مركزي اللقاح بالمدينة الجامعية.