تبرأت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد من مسؤولية عدم تمكن المصلين من سماع خطبة الجمعة في الصفوف الممتدة خارج الجوامع والمساجد أمس، ملقية بالمسؤولية على مسؤولي المساجد والجوامع الذين تأخروا في استخدام سماعات خارجية على حوائط الجوامع.
وأكدت الوزارة في بيان صحفي، أمس، أنها وجهت فروع الوزارة وكافة منسوبي الجوامع والمساجد المساندة في صلاة الجمعة باستخدام سماعات خارجية على حوائط الجوامع والمساجد المساندة باتجاه المصلين في الصفوف الممتدة لإسماعهم صوت الخطبة والصلاة، تلافيا لعدم وصول صوت الأئمة في الخطبة والصلاة لمن هم خارج الجوامع.
وأوضحت أن التوجيه تم فور إعلان قرار قصر استخدام مكبرات الصوت في الجوامع والمساجد على الأذان والإقامة. وبينت الوزارة أن مسؤولي المساجد والجوامع بدأوا فور صدور التوجيه بالتنفيذ، والبعض لا يزال في طور التنفيذ، ما نتج عنه بعض الملاحظات في عدد من الجوامع والمساجد أمس.
وأشارت إلى أنها تتابع عن كثب عبر مراقبي المساجد ومنصاتها الرسمية بالتواصل الاجتماعي تطبيق كافة التعليمات التي تصدرها للعناية بالمساجد والمصلين، وتوفير كافة الاحتياجات ليؤدي المصلون الصلاة بكل طمأنينة وخشوع.
وأكدت الوزارة في بيان صحفي، أمس، أنها وجهت فروع الوزارة وكافة منسوبي الجوامع والمساجد المساندة في صلاة الجمعة باستخدام سماعات خارجية على حوائط الجوامع والمساجد المساندة باتجاه المصلين في الصفوف الممتدة لإسماعهم صوت الخطبة والصلاة، تلافيا لعدم وصول صوت الأئمة في الخطبة والصلاة لمن هم خارج الجوامع.
وأوضحت أن التوجيه تم فور إعلان قرار قصر استخدام مكبرات الصوت في الجوامع والمساجد على الأذان والإقامة. وبينت الوزارة أن مسؤولي المساجد والجوامع بدأوا فور صدور التوجيه بالتنفيذ، والبعض لا يزال في طور التنفيذ، ما نتج عنه بعض الملاحظات في عدد من الجوامع والمساجد أمس.
وأشارت إلى أنها تتابع عن كثب عبر مراقبي المساجد ومنصاتها الرسمية بالتواصل الاجتماعي تطبيق كافة التعليمات التي تصدرها للعناية بالمساجد والمصلين، وتوفير كافة الاحتياجات ليؤدي المصلون الصلاة بكل طمأنينة وخشوع.