جاءت الخطة التطويرية الجديدة للتعليم بالمملكة على قدر الطموح، نحو بناء مجتمع حيوي قادر على مواكبة التغيرات المتسارعة في العالم، ورفع مستوى الكفاءة والمخرجات التعليمية، وتحديث النظام التعليمي الذي ظل بلا تطوير لعقود.
ومما لا شك فيه، أن التقويم الدراسي الجديد وتحويل العملية التعليمية في المملكة إلى نظام الفصول الدراسية الثلاثة، سيكون له تأثير على رفع جودة المخرجات التعليمية في المملكة، من خلال تقليل ابتعاد الطلاب عن الدراسة فترة طويلة.
وتركز الخطة التحولية للتعليم على الموازنة الفعلية بين الجوانب النظرية والتطبيقية، بعد أن ظل الحديث لسنوات عن غياب فعلي للجانب التطبيقي في المدارس العامة.
وتركز وزارة التعليم في تنمية القدرات البشرية، من خلال سعيها لتعزيز القيم والمهارات المستقبلية، وتنمية المعارف، عن طريق تمهيد الطريق لوضع أساس تعليمي متين للجميع يحضّرهم لسوق العمل المستقبلي، من خلال إتاحة فرص للتعلم مدى الحياة.
ومما لا شك فيه، أن التقويم الدراسي الجديد وتحويل العملية التعليمية في المملكة إلى نظام الفصول الدراسية الثلاثة، سيكون له تأثير على رفع جودة المخرجات التعليمية في المملكة، من خلال تقليل ابتعاد الطلاب عن الدراسة فترة طويلة.
وتركز الخطة التحولية للتعليم على الموازنة الفعلية بين الجوانب النظرية والتطبيقية، بعد أن ظل الحديث لسنوات عن غياب فعلي للجانب التطبيقي في المدارس العامة.
وتركز وزارة التعليم في تنمية القدرات البشرية، من خلال سعيها لتعزيز القيم والمهارات المستقبلية، وتنمية المعارف، عن طريق تمهيد الطريق لوضع أساس تعليمي متين للجميع يحضّرهم لسوق العمل المستقبلي، من خلال إتاحة فرص للتعلم مدى الحياة.