قال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، إن المملكة ستبني حكمها على حكومة الرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي بناءً على الوقائع على الأرض، مؤكداً أن المرشد علي خامنئي هو صاحب القول الفصل في السياسة الخارجية الإيرانية.
وحمّل ابن فرحان في مؤتمر صحفي مشترك عقده أمس مع وزير خارجية النمسا ألكسندر شالينبرغ، إيران المسؤولية عن أنشطتها النووية، مؤكدا أن دور الوكالة الذرية بملف إيران النووي حاسم. وكان وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله؛ الذي يزور حالياً العاصمة النمساوية فيينا، ناقش مع مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، أمس، أبرز التطورات تجاه البرنامج النووي الإيراني وأهمية فرض الآليات اللازمة للتفتيش السريع والشامل لكافة المواقع النووية الإيرانية ووقف الانتهاكات والسياسات الإيرانية للقوانين والأعراف الدولية، التي تزعزع أمن واستقرار المنطقة والعالم، وأهمية الالتزام بتطبيق المعايير الدولية للطاقة الذرية من أجل تحفيز النمو والتقدم لتحقيق التنمية المستدامة عالمياً، إضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات على الساحة الإقليمية والدولية. حضر اللقاء الأمير عبدالله بن خالد بن سلطان سفير خادم الحرمين الشريفين لدى النمسا والمندوب الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا. من جهة ثانية، التقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، أمس، وزير خارجية النمسا الاتحادية ألكسندر شالنبرج، بمقر الخارجية النمساوية في فيينا، وعقد الجانبان جلسة مباحثات رسمية، جرى خلالها بحث فرص التعاون المشترك وتطوير العلاقات الثنائية وسبل تنميتها في المجالات المختلفة وخاصة في ضوء رؤية المملكة 2030، وتعزيز التنسيق المشترك بما يخدم مصالح البلدين الصديقين، كما تمت مناقشة أبرز التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية.
حضر جلسة المباحثات سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية النمسا المندوب الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا الأمير عبدالله بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، ومدير عام مكتب وزير الخارجية عبدالرحمن الداود.
من ناحية أخرى، تلقى وزير الخارجية رسالة خطية، من وزير خارجية مصر سامح شكري، تسلمها نيابة عنه، نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، وذلك خلال استقباله في ديوان الوزارة بالرياض أمس، نائب المدير التنفيذي لمنظمة تنمية المرأة التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي السفير إيهاب فوزي، وجرى خلال الاستقبال مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وحضر الاستقبال سفير مصر لدى المملكة أحمد فاروق.
وحمّل ابن فرحان في مؤتمر صحفي مشترك عقده أمس مع وزير خارجية النمسا ألكسندر شالينبرغ، إيران المسؤولية عن أنشطتها النووية، مؤكدا أن دور الوكالة الذرية بملف إيران النووي حاسم. وكان وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله؛ الذي يزور حالياً العاصمة النمساوية فيينا، ناقش مع مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي، أمس، أبرز التطورات تجاه البرنامج النووي الإيراني وأهمية فرض الآليات اللازمة للتفتيش السريع والشامل لكافة المواقع النووية الإيرانية ووقف الانتهاكات والسياسات الإيرانية للقوانين والأعراف الدولية، التي تزعزع أمن واستقرار المنطقة والعالم، وأهمية الالتزام بتطبيق المعايير الدولية للطاقة الذرية من أجل تحفيز النمو والتقدم لتحقيق التنمية المستدامة عالمياً، إضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات على الساحة الإقليمية والدولية. حضر اللقاء الأمير عبدالله بن خالد بن سلطان سفير خادم الحرمين الشريفين لدى النمسا والمندوب الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا. من جهة ثانية، التقى وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، أمس، وزير خارجية النمسا الاتحادية ألكسندر شالنبرج، بمقر الخارجية النمساوية في فيينا، وعقد الجانبان جلسة مباحثات رسمية، جرى خلالها بحث فرص التعاون المشترك وتطوير العلاقات الثنائية وسبل تنميتها في المجالات المختلفة وخاصة في ضوء رؤية المملكة 2030، وتعزيز التنسيق المشترك بما يخدم مصالح البلدين الصديقين، كما تمت مناقشة أبرز التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية.
حضر جلسة المباحثات سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية النمسا المندوب الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا الأمير عبدالله بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، ومدير عام مكتب وزير الخارجية عبدالرحمن الداود.
من ناحية أخرى، تلقى وزير الخارجية رسالة خطية، من وزير خارجية مصر سامح شكري، تسلمها نيابة عنه، نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، وذلك خلال استقباله في ديوان الوزارة بالرياض أمس، نائب المدير التنفيذي لمنظمة تنمية المرأة التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي السفير إيهاب فوزي، وجرى خلال الاستقبال مناقشة الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وحضر الاستقبال سفير مصر لدى المملكة أحمد فاروق.