كشف مدير أحد مصانع إعادة تدوير النفايات الإلكترونية في الجبيل الصناعية زامل الشهراني لـ«عكاظ» أن حجم النفايات الإلكترونية في المملكة يراوح ما بين 3 و5 ملايين طن سنويا، جراء الاعتماد الكلي على التقنيات التكنولوجية والأجهزة التقنية في القطاعات كافة ما يعني أننا بحاجة لشركات متخصصة ومصانع تعمل على إعادة تدوير النفايات الإلكترونية والاستفادة منها والحد من خطرها.
وأضاف: النفايات الإلكترونية هي جميع الأجهزة أو ملحقاتها التي تعمل بالطاقة وفي حال تلفها أو انتهاء عمرها الافتراضي تصبح نفايات إلكترونية وينطبق الحال على جميع الأجهزة التي تعمل بالطاقة. وعن خطرها قال الشهراني «خطر النفايات الإلكترونية بسبب مكوناتها الكيميائية السامة في حال عدم التعامل معها بطريقة صحيحة بالحرق أو الدفن ولها تأثيرات جسيمة على البيئة والمجتمع والاقتصاد، فهي تدمر جميع مكونات البيئة المياه والتربة والهواء والمجتمع وتسبب أمراضا خطيرة كسرطان الجلد وتضر بالجهار المناعي والعصبي وتسبب أمراض القلب والكلى، والاقتصاد يخسر مواد أولية يمكن استعادتها عبر إعادة تدوير النفايات الإلكترونية».
وعن كيفية معاجلة وتدوير النفايات الإلكترونية ذكر أن المرحلة الأولى تتضمن الفرز المبدئي لجميع أنواع النفايات، وثانيا المعالجة، وثالثا مرحلة التقطيع والفصل وصولا إلى المرحلة الرابعة وهي المنتج النهائي، وتتم مراحل إعادة التدوير بخطوط إنتاج تقنية متقدمة وصولا للمنتج النهائي كالمعادن الثمينة والحديد والألمنيوم والنحاس والبلاستيك.
وأضاف: النفايات الإلكترونية هي جميع الأجهزة أو ملحقاتها التي تعمل بالطاقة وفي حال تلفها أو انتهاء عمرها الافتراضي تصبح نفايات إلكترونية وينطبق الحال على جميع الأجهزة التي تعمل بالطاقة. وعن خطرها قال الشهراني «خطر النفايات الإلكترونية بسبب مكوناتها الكيميائية السامة في حال عدم التعامل معها بطريقة صحيحة بالحرق أو الدفن ولها تأثيرات جسيمة على البيئة والمجتمع والاقتصاد، فهي تدمر جميع مكونات البيئة المياه والتربة والهواء والمجتمع وتسبب أمراضا خطيرة كسرطان الجلد وتضر بالجهار المناعي والعصبي وتسبب أمراض القلب والكلى، والاقتصاد يخسر مواد أولية يمكن استعادتها عبر إعادة تدوير النفايات الإلكترونية».
وعن كيفية معاجلة وتدوير النفايات الإلكترونية ذكر أن المرحلة الأولى تتضمن الفرز المبدئي لجميع أنواع النفايات، وثانيا المعالجة، وثالثا مرحلة التقطيع والفصل وصولا إلى المرحلة الرابعة وهي المنتج النهائي، وتتم مراحل إعادة التدوير بخطوط إنتاج تقنية متقدمة وصولا للمنتج النهائي كالمعادن الثمينة والحديد والألمنيوم والنحاس والبلاستيك.