رغم استمرار دول في المنطقة في تغذية الحروب، وافتعال الصراعات والحروب، التي أفضت إلى قتل وتشريد الملايين، وإقلاق أمن الشعوب واستقرارها، ورغم أن المملكة مستهدفة من قبل هذه الدول وأذرعها الإرهابية، واستمرار محاولاتها البائسة في التأثير على ما أنعم الله عليها من أمن وأمان بفضل السياسة الحكيمة التي يقودها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وعضيده ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تبقى المملكة من أكبر الداعمين للأمن والسلم الدوليين مرتكزة على تاريخ حافل من الالتزام بالمواثيق والمعاهدات الدولية، ودعم رسالة الأمم المتحدة السامية والمشاريع التنموية والإنسانية والإغاثية للأمم المتحدة ومنظماتها في أنحاء العالم.
والمتابع للحروب والصراعات والخلافات التي يعاني منها العالم، يدرك الدور الذي تلعبه المملكة، مستغلة مكانتها الدولية، وثقلها الإقليمي، ومكانتها الإسلامية لإيجاد الحلول التوافقية، التي تطفئ نار الحروب، وتقرب وجهات النظر بين الأفرقاء، رغم التعقيدات في كثير من الملفات، وسعي دول في المنطقة إلى تعقيد الأوضاع، وتغذية ما يمكن إخماده من حروب ذهب ضحيتها الأبرياء، وتكسبت منها أنظمة لا يروق لها أن يهنأ العالم بالأمن والأمان.
ولا يمكن الحديث عن الأمن والسلم الدوليين إلا ويأتي ذكر مملكة الإنسانية، التي رغم ما تتعرض له من مؤامرات وما يحاك ضدها من مخططات مصدرها عواصم الشر، تبقى بهيبتها العسكرية، وحنكتها السياسية، وبشعبها الجبّار المخلص إلى جانب الشعوب التي مزقتها الحروب، وتدعم الهيئات والمنظمات العالمية للقيام بواجبها تجاههم، والأهم تأكيدها على أن من حق شعوب العالم أن تعيش في أمن وأمان، ومواجهة الأنظمة الساعية إلى زرع الفوضى من خلال تغذية الحروب، وافتعال الأزمات، ودعم الأحزاب والجماعات الإرهابية.
والمتابع للحروب والصراعات والخلافات التي يعاني منها العالم، يدرك الدور الذي تلعبه المملكة، مستغلة مكانتها الدولية، وثقلها الإقليمي، ومكانتها الإسلامية لإيجاد الحلول التوافقية، التي تطفئ نار الحروب، وتقرب وجهات النظر بين الأفرقاء، رغم التعقيدات في كثير من الملفات، وسعي دول في المنطقة إلى تعقيد الأوضاع، وتغذية ما يمكن إخماده من حروب ذهب ضحيتها الأبرياء، وتكسبت منها أنظمة لا يروق لها أن يهنأ العالم بالأمن والأمان.
ولا يمكن الحديث عن الأمن والسلم الدوليين إلا ويأتي ذكر مملكة الإنسانية، التي رغم ما تتعرض له من مؤامرات وما يحاك ضدها من مخططات مصدرها عواصم الشر، تبقى بهيبتها العسكرية، وحنكتها السياسية، وبشعبها الجبّار المخلص إلى جانب الشعوب التي مزقتها الحروب، وتدعم الهيئات والمنظمات العالمية للقيام بواجبها تجاههم، والأهم تأكيدها على أن من حق شعوب العالم أن تعيش في أمن وأمان، ومواجهة الأنظمة الساعية إلى زرع الفوضى من خلال تغذية الحروب، وافتعال الأزمات، ودعم الأحزاب والجماعات الإرهابية.