رفعت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف الطاقة الاستيعابية للمطاف إلى ٢٥ مسارًا خلال موسم حج هذا العام ١٤٤٢هـ.
وقال الرئيس العام الدكتور عبدالرحمن السديس خلال الخطة التشغيلية للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي لموسم الحج، بحضور وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد القصبي: «إن الرئاسة استعدت لهذا الموسم المبارك بنحو ١٠ آلاف من القوى العاملة المؤهلة والمدربة لخدمة الحجاج وفق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، مشيرًا إلى أن الرئاسة تحرص على إيصال رسالة الحرمين الشريفين رسالة الوسطية والاعتدال التي قامت عليها بلادنا الغالية إلى العالم أجمع، من خلال أكثر من ١٠٩ دروس علمية يقدمها أكثر من ٢٩ مدرساً من أصحاب المعالي والفضيلة من هيئة كبار العلماء وأئمة وخطباء الحرمين الشريفين». وأضاف: «نهدف إلى إبراز قيم الكرم والحفاوة في تقديم الخدمات لحجاج بيت الله الحرام، المستمدة من ديننا الحنيف وتعاليم النبي ﷺ، وما عرف عن أبناء المملكة العربية السعودية منذ نشأتها على يد المؤسس الإمام الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه، مشيرا إلى تخصيص عدد من المصليات ودورات المياه لذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن وتوفير التطبيقات الإلكترونية التي تساعدهم على التنقل عبر تطبيق (تنقل)». وأبان أنه يتم تعقيم المسجد الحرام 10 مرات يوميا قبل وبعد كل صلاة من خلال أكثر من ٥٠٠٠ آلاف عامل وعدد من المعدات والأجهزة الحديثة ومن ضمنها الروبوتات الإلكترونية، علاوة على توفير المعقمات في مداخل المسجد الحرام والأروقة والساحات، مشيرا إلى أن خطة الرئاسة تركز على تسهيل دخول وخروج الحجاج وتوفير كافة الخدمات اللازمة ليؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة، لافتًا إلى أنه سيتم ترجمة خطبة عرفة لهذا العام بـ10 لغات عالمية.
وقال الرئيس العام الدكتور عبدالرحمن السديس خلال الخطة التشغيلية للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي لموسم الحج، بحضور وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد القصبي: «إن الرئاسة استعدت لهذا الموسم المبارك بنحو ١٠ آلاف من القوى العاملة المؤهلة والمدربة لخدمة الحجاج وفق الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، مشيرًا إلى أن الرئاسة تحرص على إيصال رسالة الحرمين الشريفين رسالة الوسطية والاعتدال التي قامت عليها بلادنا الغالية إلى العالم أجمع، من خلال أكثر من ١٠٩ دروس علمية يقدمها أكثر من ٢٩ مدرساً من أصحاب المعالي والفضيلة من هيئة كبار العلماء وأئمة وخطباء الحرمين الشريفين». وأضاف: «نهدف إلى إبراز قيم الكرم والحفاوة في تقديم الخدمات لحجاج بيت الله الحرام، المستمدة من ديننا الحنيف وتعاليم النبي ﷺ، وما عرف عن أبناء المملكة العربية السعودية منذ نشأتها على يد المؤسس الإمام الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه، مشيرا إلى تخصيص عدد من المصليات ودورات المياه لذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن وتوفير التطبيقات الإلكترونية التي تساعدهم على التنقل عبر تطبيق (تنقل)». وأبان أنه يتم تعقيم المسجد الحرام 10 مرات يوميا قبل وبعد كل صلاة من خلال أكثر من ٥٠٠٠ آلاف عامل وعدد من المعدات والأجهزة الحديثة ومن ضمنها الروبوتات الإلكترونية، علاوة على توفير المعقمات في مداخل المسجد الحرام والأروقة والساحات، مشيرا إلى أن خطة الرئاسة تركز على تسهيل دخول وخروج الحجاج وتوفير كافة الخدمات اللازمة ليؤدوا مناسكهم بكل يسر وسهولة، لافتًا إلى أنه سيتم ترجمة خطبة عرفة لهذا العام بـ10 لغات عالمية.