أكدت وزارة الحج والعمرة على شركات ومؤسسات حجاج الداخل العاملة خلال موسم الحج الالتزام بما سبق من تخصيص نسبة من المقاعد للحالات الإنسانية والحرجة لبعض الحجوزات على ألا يتم تسجيل أي حجاج عليها دون العرض على وكالة الوزارة للموافقة عليها طبقاً للمبررات التي توضع لكل حالة على أن توجه الطلبات باسم وكيل وزارة الحج والعمرة لشؤون الحج، وتسلم للاتصالات الإدارية بالوزارة قبل إغلاق نهاية الدوام الرسمي غداً (الخميس).
وبيّنت الوزارة أنه يحق للشركة طرح الحصة في المسار أو رفع من ترغب الشركة في تسجيله قبل الموعد النهائي للحجز شريطة أن تنطبق عليه كافة الشروط المعتمدة لحج هذا العام. من جهة أخرى، حددت الوزارة أربعة ألوان رئيسية لتنظيم الحج، تشمل مخيمات إسكان الحجاج في منى وعرفة، وزي العاملين ولوحات الحافلات وبطاقات الحج الذكية (للحجاج والعاملين) إلى تحقيق التنظيم الأمثل خلال مراحل رحلة الحج. وستعتمد مراحل التصعيد والتفويج والنفرة من عرفات ورمي الجمار طوال أيام التشريق وأداء طواف الإفاضة على هذه الألوان، بحيث يتم إعداد خطط التفويج والنقل بناء على هذه الألوان.
ويترقب مسؤولو القطاعات الحكومية ذات العلاقة بخدمة ضيوف الرحمن أن تحقق هذه الخطوة النجاح لموسم حج هذا العام وللعام الثاني على التوالي الذي يشهد استمرار جائحة فايروس كورونا على مستوى دول العالم.
من جهة أخرى، تحولت المشاعر المقدسة إلى خلية نحل، بعد أن بدأت كافة الجهات ذات العلاقة بالحج في تجهيز مقار وسكن الحجاج قبل وقت كاف من بدء وصول الحجاج. وشرعت شركة الكهرباء وشركة المياه الوطنية وأمانة العاصمة المقدسة والجهات الأمنية وشركات حجاج الداخل في إعداد المقار، وإكمال كافة التجهيزات اللازمة لخدمة 60 ألف حاج سيؤدون فريضة الحج لهذا العام. وبدأت العمالة التابعة لشركات الصيانة في إجراء عمليات الصيانة والتأكد من جاهزية دورات المياه وخطوط الكهرباء والمياه.
وبيّنت الوزارة أنه يحق للشركة طرح الحصة في المسار أو رفع من ترغب الشركة في تسجيله قبل الموعد النهائي للحجز شريطة أن تنطبق عليه كافة الشروط المعتمدة لحج هذا العام. من جهة أخرى، حددت الوزارة أربعة ألوان رئيسية لتنظيم الحج، تشمل مخيمات إسكان الحجاج في منى وعرفة، وزي العاملين ولوحات الحافلات وبطاقات الحج الذكية (للحجاج والعاملين) إلى تحقيق التنظيم الأمثل خلال مراحل رحلة الحج. وستعتمد مراحل التصعيد والتفويج والنفرة من عرفات ورمي الجمار طوال أيام التشريق وأداء طواف الإفاضة على هذه الألوان، بحيث يتم إعداد خطط التفويج والنقل بناء على هذه الألوان.
ويترقب مسؤولو القطاعات الحكومية ذات العلاقة بخدمة ضيوف الرحمن أن تحقق هذه الخطوة النجاح لموسم حج هذا العام وللعام الثاني على التوالي الذي يشهد استمرار جائحة فايروس كورونا على مستوى دول العالم.
من جهة أخرى، تحولت المشاعر المقدسة إلى خلية نحل، بعد أن بدأت كافة الجهات ذات العلاقة بالحج في تجهيز مقار وسكن الحجاج قبل وقت كاف من بدء وصول الحجاج. وشرعت شركة الكهرباء وشركة المياه الوطنية وأمانة العاصمة المقدسة والجهات الأمنية وشركات حجاج الداخل في إعداد المقار، وإكمال كافة التجهيزات اللازمة لخدمة 60 ألف حاج سيؤدون فريضة الحج لهذا العام. وبدأت العمالة التابعة لشركات الصيانة في إجراء عمليات الصيانة والتأكد من جاهزية دورات المياه وخطوط الكهرباء والمياه.