أكدت وزارة الصحة مواصلة جهودها للحفاظ على صحة وسلامة حجاج بيت الله الحرام هذا العام، من خلال تنفيذ العديد من الإجراءات الاحترازية التي تكفل الخروج بموسم حج صحي وآمن خاصة في ظل جائحة كورونا.
وتطبق الصحة أعلى معايير السلامة الصحية والتدابير الوقائية العالمية، لضمان سلامة الحجاج حتى عودتهم إلى مقر إقامتهم سالمين، داعية إياهم إلى الالتزام بالإجراءات الوقائية من تباعد جسدي ولبس الكمامة والحفاظ على النظافة الشخصية، إلى جانب أهمية الحصول على الجرعة الثانية من لقاح فايروس كورونا للمقبولين لحج هذا العام. وهيأت الوزارة عدداً من المرافق الصحية التي تقدم الخدمات العلاجية في المشاعر المقدسة، بهدف توفير الرعاية الطبية لضيوف الرحمن، شملت تجهيز 3 مستشفيات في المشاعر المقدسة «شرق عرفات، جبل الرحمة، منى الوادي»، إضافة إلى 6 مراكز صحية؛ مركزان منها في عرفات، ومركز في طريق المشاة في عرفة، و3 مراكز في مواقع سكن الحجاج بمنى.
وبينت مشاركة عددٍ من الكوادر الطبية والفنية لتقديم الخدمات الصحية للحجاج، مشيرةً إلى تكثيف استعداداتها للتعامل مع حالات الإجهاد الحراري، وبقية الأمراض المتعلقة بالحرارة المتوقع حدوثها هذا العام؛ نظراً لتزامن موسم الحج مع ارتفاع درجات الحرارة، من خلال توفير العديد من مراوح الرذاذ بالماء، التي أثبتت فعاليتها في خفض درجة الحرارة، والتقليل من حالات الإجهاد الحراري، وضربات الشمس.
وتطبق الصحة أعلى معايير السلامة الصحية والتدابير الوقائية العالمية، لضمان سلامة الحجاج حتى عودتهم إلى مقر إقامتهم سالمين، داعية إياهم إلى الالتزام بالإجراءات الوقائية من تباعد جسدي ولبس الكمامة والحفاظ على النظافة الشخصية، إلى جانب أهمية الحصول على الجرعة الثانية من لقاح فايروس كورونا للمقبولين لحج هذا العام. وهيأت الوزارة عدداً من المرافق الصحية التي تقدم الخدمات العلاجية في المشاعر المقدسة، بهدف توفير الرعاية الطبية لضيوف الرحمن، شملت تجهيز 3 مستشفيات في المشاعر المقدسة «شرق عرفات، جبل الرحمة، منى الوادي»، إضافة إلى 6 مراكز صحية؛ مركزان منها في عرفات، ومركز في طريق المشاة في عرفة، و3 مراكز في مواقع سكن الحجاج بمنى.
وبينت مشاركة عددٍ من الكوادر الطبية والفنية لتقديم الخدمات الصحية للحجاج، مشيرةً إلى تكثيف استعداداتها للتعامل مع حالات الإجهاد الحراري، وبقية الأمراض المتعلقة بالحرارة المتوقع حدوثها هذا العام؛ نظراً لتزامن موسم الحج مع ارتفاع درجات الحرارة، من خلال توفير العديد من مراوح الرذاذ بالماء، التي أثبتت فعاليتها في خفض درجة الحرارة، والتقليل من حالات الإجهاد الحراري، وضربات الشمس.