برعاية وزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، دشن مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات الفريق أول سعيد بن عبدالله القحطاني، أمس، فعاليات الندوة الافتراضية «الأمن الصحي في الحج»، التي نظمتها الخدمات الطبية بوزارة الداخلية، في مستشفى قوى الأمن بمكة المكرمة.
وأكد الفريق أول القحطاني حرص القيادة الرشيدة على تحقيق كل سبل الأمن والسلامة للحجاج ومنها الأمن الصحي، مشيراً إلى أن وزارة الداخلية تعمل على تنفيذ ومتابعة خطط الخدمات الطبية بالوزارة في موسمي الحج والعمرة، وتسخر كل الإمكانات الأمنية والصحية لتحقيق تطلعات القيادة الحكيمة.
من جانبه، بيّن مدير عام الإدارة العامة للخدمات الطبية بوزارة الداخلية اللواء سليمان بن عبدالرحمن الداود، أن الدعم السخي الذي يجده موسم الحج يؤكد أن الاهتمام بصحة وسلامة ضيوف الرحمن يعد أولوية قصوى.
وأكد تواصل العمل لتقديم سبل الرعاية والسلامة لضيوف الرحمن، التي تتوافق مع ما قامت به المملكة من جهود عظيمة في التصدي لجائحة فايروس كورونا.
وتضمنت جلسات أعمال الندوة 3 محاور أساسية، تناولت أهمية الأمن الصحي الآثار والتحديات، والتطبيقات والابتكارات الرقمية الداعمة للأمن الصحي، ومستقبل الأمن الصحي على المستويين الوطني والدولي، بمشاركة عدد من المختصين في وزارة الداخلية، ووزارة الصحة، ووزارة الحج، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، وهيئة الغذاء والدواء، إضافة إلى منظمة الصحة العالمية وجامعة أم القرى.
وأكد الفريق أول القحطاني حرص القيادة الرشيدة على تحقيق كل سبل الأمن والسلامة للحجاج ومنها الأمن الصحي، مشيراً إلى أن وزارة الداخلية تعمل على تنفيذ ومتابعة خطط الخدمات الطبية بالوزارة في موسمي الحج والعمرة، وتسخر كل الإمكانات الأمنية والصحية لتحقيق تطلعات القيادة الحكيمة.
من جانبه، بيّن مدير عام الإدارة العامة للخدمات الطبية بوزارة الداخلية اللواء سليمان بن عبدالرحمن الداود، أن الدعم السخي الذي يجده موسم الحج يؤكد أن الاهتمام بصحة وسلامة ضيوف الرحمن يعد أولوية قصوى.
وأكد تواصل العمل لتقديم سبل الرعاية والسلامة لضيوف الرحمن، التي تتوافق مع ما قامت به المملكة من جهود عظيمة في التصدي لجائحة فايروس كورونا.
وتضمنت جلسات أعمال الندوة 3 محاور أساسية، تناولت أهمية الأمن الصحي الآثار والتحديات، والتطبيقات والابتكارات الرقمية الداعمة للأمن الصحي، ومستقبل الأمن الصحي على المستويين الوطني والدولي، بمشاركة عدد من المختصين في وزارة الداخلية، ووزارة الصحة، ووزارة الحج، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا)، وهيئة الغذاء والدواء، إضافة إلى منظمة الصحة العالمية وجامعة أم القرى.