صدر توجيه بتكليف الشيخ الدكتور بندر بليلة عضو هيئة كبار العلماء، إمام وخطيب المسجد الحرام خطيباً لخطبة عرفة، وكان قد عين إماماً للمسجد الحرام في 4 ذي الحجة 1434هـ.
وولِد الشيخ بليلة في مكة المكرمة في العام 1974م، ودرس بها جميع مراحله الدراسيّة، ثم التحق بكليّة الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أُمّ القرى وتخرّج منها في 1417، وواصل الترقّي في سُلّمه التعليمي وحاز على الماجستير بتقدير ممتاز من نفس الجامعة في 1422 في رسالة بعنوان: «المسائل التي حكى فيها ابن قدامة الإجماع، والتي نفى علمه بالخلاف فيها في كتابه المغني من أول كتاب الصلاة، وحتى آخر كتاب السهو، جمعاً ودراسة». وتم قبوله لدراسة الدكتوراه في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، ودرس بها المنهجية في فصل دراسي مكثف، ثم سجل مخطوطاً في الفقه الشافعي وعنوانه: «الشامل في فروع الشافعية» وحصل على درجة الدكتوراه في الفقه الإسلامي بتقدير ممتاز في 1429هـ.
ويعمل الشيخ بندر بليلة حالياً محاضراً بجامعة الطائف والتي عيّن فيها عام 1431 هـ، وله عضويات في عدد من الجمعيات واللجان مثل عضويته في لجنة الإصلاح ذات البين بمكة، ومندوبية الدعوة والإرشاد في حي الرصيفة بمكة، وعضويته في لجنة العناية بالمساجد ومنسوبيها بمنطقة مكة المكرمة.
وولِد الشيخ بليلة في مكة المكرمة في العام 1974م، ودرس بها جميع مراحله الدراسيّة، ثم التحق بكليّة الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة أُمّ القرى وتخرّج منها في 1417، وواصل الترقّي في سُلّمه التعليمي وحاز على الماجستير بتقدير ممتاز من نفس الجامعة في 1422 في رسالة بعنوان: «المسائل التي حكى فيها ابن قدامة الإجماع، والتي نفى علمه بالخلاف فيها في كتابه المغني من أول كتاب الصلاة، وحتى آخر كتاب السهو، جمعاً ودراسة». وتم قبوله لدراسة الدكتوراه في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، ودرس بها المنهجية في فصل دراسي مكثف، ثم سجل مخطوطاً في الفقه الشافعي وعنوانه: «الشامل في فروع الشافعية» وحصل على درجة الدكتوراه في الفقه الإسلامي بتقدير ممتاز في 1429هـ.
ويعمل الشيخ بندر بليلة حالياً محاضراً بجامعة الطائف والتي عيّن فيها عام 1431 هـ، وله عضويات في عدد من الجمعيات واللجان مثل عضويته في لجنة الإصلاح ذات البين بمكة، ومندوبية الدعوة والإرشاد في حي الرصيفة بمكة، وعضويته في لجنة العناية بالمساجد ومنسوبيها بمنطقة مكة المكرمة.