شيّع جموع من المثقفين والإعلاميين (الخميس) أستاذ الصحافة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الملحق الثقافي السعودي السابق في المغرب والسودان الدكتور ناصر البراق، الذي وافته المنية (الإثنين) الماضي في العاصمة البريطانية لندن، بعد صراع طويل مع المرض. وأديت صلاة الميت على الراحل في جامع الجوهرة البابطين بالرياض، ودفن في مقبرة شمال الرياض.
وكان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان وجّه بالتكفل بعلاج البراق في المملكة المتحدة، في بادرة إنسانية ليست مستغربة على القيادة الرشيدة.
وخدم البراق وطنه في العديد من المناصب التي تقلدها، إذ شهدت الثقافة السعودية إبان عمله في المغرب والسودان حضورا لافتا ومميزا، كما ترأس قسم الصحافة والنشر الإلكتروني بجامعة الإمام، وعمل صحفيا سياسيا وثقافيا في صحيفة «الحياة» اللندنية، ومستشارا إعلاميا بوزارة الإعلام، ومحاضرا في جامعة تبوك، وعضوا في عدد من اللجان الإعلامية والثقافية.
وكان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان وجّه بالتكفل بعلاج البراق في المملكة المتحدة، في بادرة إنسانية ليست مستغربة على القيادة الرشيدة.
وخدم البراق وطنه في العديد من المناصب التي تقلدها، إذ شهدت الثقافة السعودية إبان عمله في المغرب والسودان حضورا لافتا ومميزا، كما ترأس قسم الصحافة والنشر الإلكتروني بجامعة الإمام، وعمل صحفيا سياسيا وثقافيا في صحيفة «الحياة» اللندنية، ومستشارا إعلاميا بوزارة الإعلام، ومحاضرا في جامعة تبوك، وعضوا في عدد من اللجان الإعلامية والثقافية.