هدى رمضان
هدى رمضان
-A +A
إبراهيم علوي (جدة) i_waleeed22@
لم تتمالك الحاجة هدى رمضان نفسها وهي تشاهد جبل الرحمة لترفع يديها بالدعاء طالبة المغفرة والعفو في خيُر يوم طلعت فيه الشمس.

وتضيف، أنا في سعادة غامرة وأكاد لا أصدق تحقق أمنية العمر وكأنني في حلم، لم أفرح في حياتي بمثل هذا اليوم وأنا في عرفات، والآن في ساحة جبل الرحمة، وأحمد الله على توفيقه وما قدره لي من تيسير الأمور. وتتابع: توقعت أن يتم اختياري ضمن حجاج هذا العام. «عشت فرحا عظيما بعد أن أبلغت بالموافقة الإلكترونية، حاولت سابقا عدة مرات ولم يكتب لي إلا هذا العام».


وبينت هدى رمضان أن ما وجدته من خدمات يفوق الوصف، رغم أنه حج استثنائي فرضته جائحة كورونا، إلا أن المملكة نجحت كعادتها في إدارته.