نجح المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر في زراعة 14.6 مليون شجرة شوري المعروفة بمسمى «المانجروف»، على امتداد سواحل البحر الأحمر والخليج العربي.
وأكد المركز أن غابات الشوري تحظى باهتمام وأولوية ضمن مشروعات المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر ووزارة البيئة والمياه والزراعة، كونها ذات أهمية بالغة في تعزيز التنوع الإحيائي بالمناطق الساحلية للمملكة.
مشيراً إلى أن نجاحه يأتي ضمن مجموعة من مشروعات الاستزراع والتشجير للبيئات الساحلية بالمملكة الهادفة لتنمية الغطاء النباتي وتحقيق الاستدامة البيئية.
وبين المركز أن هذه المشروعات البيئية نتج عنها زراعة 9 ملايين شجرة شوري بنهاية عام 2020، وفي العام الحالي 2021 نجح المركز في زراعة 3 ملايين شجرة، كما أسهمت شراكة المركز مع القطاع الخاص في إطار المسؤولية الاجتماعية في زراعة 3.6 مليون شجرة شوري، ويجري حالياً زراعة مليوني شجرة.
وأشار المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر إلى أن المملكة في ظل الدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة وبما يتواكب مع رؤيتها الطموحة 2030 تستهدف زراعة أكثر من 100 مليون شجرة شوري خلال السنوات القادمة لتغطي مساحات شاسعة على امتداد ساحل البحر الأحمر والخليج العربي.
وأكد المركز أن غابات الشوري تحظى باهتمام وأولوية ضمن مشروعات المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر ووزارة البيئة والمياه والزراعة، كونها ذات أهمية بالغة في تعزيز التنوع الإحيائي بالمناطق الساحلية للمملكة.
مشيراً إلى أن نجاحه يأتي ضمن مجموعة من مشروعات الاستزراع والتشجير للبيئات الساحلية بالمملكة الهادفة لتنمية الغطاء النباتي وتحقيق الاستدامة البيئية.
وبين المركز أن هذه المشروعات البيئية نتج عنها زراعة 9 ملايين شجرة شوري بنهاية عام 2020، وفي العام الحالي 2021 نجح المركز في زراعة 3 ملايين شجرة، كما أسهمت شراكة المركز مع القطاع الخاص في إطار المسؤولية الاجتماعية في زراعة 3.6 مليون شجرة شوري، ويجري حالياً زراعة مليوني شجرة.
وأشار المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر إلى أن المملكة في ظل الدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة وبما يتواكب مع رؤيتها الطموحة 2030 تستهدف زراعة أكثر من 100 مليون شجرة شوري خلال السنوات القادمة لتغطي مساحات شاسعة على امتداد ساحل البحر الأحمر والخليج العربي.