أكّد المتحدث باسم شؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي هاني حسني حيدر، أن الرئاسة كثّفت جهودها وبرامجها لتواكب توافد المعتمرين من داخل المملكة وخارجها، بإعداد خطط محكمة، وإجراءات وآليات ممنهجة لإدارة الحشود.
وأوضح أن الرئاسة تستقبل يومياً ما يصل إلى (٦٠) ألف معتمر وتم تركيب ملصقات التباعد الجسدي بما يتناسب مع معايير أعداد المعتمرين، وتخصيص مسارات لذوي الاحتياجات الخاصة وملصقات مصليات ركعتي سنة الطواف، ومصليات توسعة الملك فهد والتوسعة السعودية الثالثة، كما كثفت الرئاسة أعمال التطهير والتعطير والتعقيم بالمسجد الحرام وساحاته على مدار 24 ساعة، ويقوم أكثر من (٤٠٠٠) عامل وعاملة بتطهير المسجد الحرام وساحاته الخارجية ومرافقه (10) مرات يومياً، باستخدام أجود أنواع المطهرات والمعطرات والمعقمات التي جُلبت خصيصاً للمسجد الحرام، وتستخدم يومياً قرابة (٦٠٠٠٠) لتر يومياً من المطهرات صديقة البيئة أثناء الغسل، وكذلك قرابة (1200) لتر من المعطرات، وتستخدم الوكالة قرابة (470) معدّة وآلة غسل حديثة وآلة لتطهير وتعطير المسجد الحرام.
كما تم توفير أكثر من (٥٠٠٠) عربة عادية وقرابة (٣٠٠٠) عربة كهربائية لمحتاجيها من المعتمرين وقاصدي المسجد الحرام، من كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة، ما يسهم في التسهيل عليهم في أداء نسكهم بكل يسر وسهولة، حيث تقوم الإدارة بالإشراف على العربات الكهربائية وتأمين العربات العادية ومتابعتهم ميدانياً لضمان التزامهم بالتعليمات.
وأوضح أن الرئاسة تستقبل يومياً ما يصل إلى (٦٠) ألف معتمر وتم تركيب ملصقات التباعد الجسدي بما يتناسب مع معايير أعداد المعتمرين، وتخصيص مسارات لذوي الاحتياجات الخاصة وملصقات مصليات ركعتي سنة الطواف، ومصليات توسعة الملك فهد والتوسعة السعودية الثالثة، كما كثفت الرئاسة أعمال التطهير والتعطير والتعقيم بالمسجد الحرام وساحاته على مدار 24 ساعة، ويقوم أكثر من (٤٠٠٠) عامل وعاملة بتطهير المسجد الحرام وساحاته الخارجية ومرافقه (10) مرات يومياً، باستخدام أجود أنواع المطهرات والمعطرات والمعقمات التي جُلبت خصيصاً للمسجد الحرام، وتستخدم يومياً قرابة (٦٠٠٠٠) لتر يومياً من المطهرات صديقة البيئة أثناء الغسل، وكذلك قرابة (1200) لتر من المعطرات، وتستخدم الوكالة قرابة (470) معدّة وآلة غسل حديثة وآلة لتطهير وتعطير المسجد الحرام.
كما تم توفير أكثر من (٥٠٠٠) عربة عادية وقرابة (٣٠٠٠) عربة كهربائية لمحتاجيها من المعتمرين وقاصدي المسجد الحرام، من كبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة، ما يسهم في التسهيل عليهم في أداء نسكهم بكل يسر وسهولة، حيث تقوم الإدارة بالإشراف على العربات الكهربائية وتأمين العربات العادية ومتابعتهم ميدانياً لضمان التزامهم بالتعليمات.