نفذت وزارة الداخلية، أمس (الإثنين)، حكم القتل تعزيراً بالجاني عدنان بن مصطفى الشرفا (سعودي الجنسية)، بمدينة الدمام بالمنطقة الشرقية.
وأوضحت «الداخلية» في بيان لها، أن عدنان الشرفا، أقدم على تهريب الأسلحة من وإلى المملكة، والاشتراك في خلية إرهابية تهدف لزعزعة الأمن في البلاد، واستهداف رجال الأمن من خلال إطلاق النار عليهم بقصد قتلهم، وعلى مقرات الجهات الأمنية وإثارة الفوضى والشغب.
وأشارت إلى تمكن سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب تلك الجرائم، وبإحالته إلى المحكمة الجزائية المتخصصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولأن ما قام به الجاني من جرائم عديدة ومحرمة وصدرت باجتماع وتخطيط، وأن تلك الجرائم فيها من الشرور والبلاء العام ولا ينقطع إلا باستئصال من فعلها، فقد تم الحكم عليه بالقتل تعزيراً، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف المتخصصة ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وبينت وزارة الداخلية أنها تؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على استتباب الأمن وتحقيق العدل، وأن هذه البلاد لن تتوانى عن ردع كل من تسول له نفسه المساس بأمنها واستقرارها ومواطنيها والمقيمين على أراضيها، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على ارتكاب مثل هذه الأعمال الإرهابية الإجرامية بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
وأوضحت «الداخلية» في بيان لها، أن عدنان الشرفا، أقدم على تهريب الأسلحة من وإلى المملكة، والاشتراك في خلية إرهابية تهدف لزعزعة الأمن في البلاد، واستهداف رجال الأمن من خلال إطلاق النار عليهم بقصد قتلهم، وعلى مقرات الجهات الأمنية وإثارة الفوضى والشغب.
وأشارت إلى تمكن سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب تلك الجرائم، وبإحالته إلى المحكمة الجزائية المتخصصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، ولأن ما قام به الجاني من جرائم عديدة ومحرمة وصدرت باجتماع وتخطيط، وأن تلك الجرائم فيها من الشرور والبلاء العام ولا ينقطع إلا باستئصال من فعلها، فقد تم الحكم عليه بالقتل تعزيراً، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف المتخصصة ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
وبينت وزارة الداخلية أنها تؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين على استتباب الأمن وتحقيق العدل، وأن هذه البلاد لن تتوانى عن ردع كل من تسول له نفسه المساس بأمنها واستقرارها ومواطنيها والمقيمين على أراضيها، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على ارتكاب مثل هذه الأعمال الإرهابية الإجرامية بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.