رفع رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية البر الخيرية في عجلان بمنطقة مكة المكرمة أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود (يحفظه الله) والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بمناسبة اليوم الوطني المجيد للمملكة العربية السعودية، وإلى الأسرة المالكة الكريمة وإلى الشعب السعودي النبيل، مؤكدين أن المناسبة سعيدة على قلوب جميع المواطنين، إذ نستشعر فيها أهمية كلمة التوحيد التي قامت عليها هذه البلاد المباركة حتى جعلتها رمزاً لها وراية خفاقة نفخر بها.
وقالوا: يأتي اليوم الوطني ونحن ننعم في الأمن والأمان ورغد العيش مستذكرين البطولات التي قادها مؤسس الكيان الغالي جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (طيب الله ثراه)، مجددين العهد والولاء للقيادة الحكيمة. وأشاروا إلى أن جمعية عجلان هي إحدى الجمعيات المسجلة في وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، تأسست عام 1428هـ وتخدم قرى عجلان في القطاع الذي يقع بين محافظة القنفذة ومركز القوز، وتهدف هذه الجمعية إلى تقديم المساعدات المالية والعينية للأسر المستحقة والقيام بالمشروعات الخيرية ومساعدة من يتعرضون للحوادث والمساعدة في رفع المستوى الصحي والثقافي والتعليمي والاجتماعي والمساهمة في إثراء البحوث العلمية المرتبطة بالبيئة والموارد الطبيعية وتقديم الإعانات اللازمة. ومن مشاريعها معونة الشتاء وكسوة العيد، وفرحة العيد، ومساعدة من يتعرضون للحريق وهدم البيوت وتحسين المساكن وتقديم الخدمات العامة وإعانة الشباب على الزواج، والعناية بالطفولة والأمومة ورعاية العجزة، والمعاقين، وحفر الخزانات الأرضية، وتقديم السلال الغذائية، وتفريج الكربة، وبناء المنازل، وتأثيثها، وترميم المنازل، وتوفير الأجهزة الكهربائية، وكفالة الأيتام، ورعاية الأرامل، والحقيبة المدرسية، وتوزيع الأجهزة اللوحية، وتوزيع التمور، وتقديم المساعدات الصحية والعلاجية، وتنفيذ الدورات التدريبية، ورعاية الأسر المنتجة، والصيانة السريعة لسيارات المستفيدين، وصيانة أسقف المنازل، وصيانة المنازل (كهرباء وسباكة ونظافة)، ومشروع سقيا الوايتات، وخزانات الفيبر لمياه التحلية في القرى والقسائم الشرائية، وسداد فواتير الكهرباء المتعثرة، وإصلاح ذات البين، والمشاركة في الأيام الوطنية والاجتماعية والتوعوية. وقد سعت الجمعية إلى تطوير العمل والمباني الإدارية باستخدام أحدث التقنيات الحديثة في التعاملات المالية والإدارية وخدمة المستفيدين ومهام الموظفين حتى أصبحت جمعية عجلان جمعية بلا ورق وصارت جميع تعاملاتها إلكترونية وتقنية سعياً في خدمة المستفيدين عبر التطبيقات والبرامج الإلكترونية من خلال برنامج الخدمات الإلكترونية في موقع الجمعية على الإنترنت.
وقد حصلت الجمعية على العديد من شهادات الشكر والتميز والدروع، وقد تميزت الجمعية بمشروع ملتقى الأسر المنتجة الذي شهد إنتاج 40 أسرة منتجة وحققت نجاحات رائدة وحققت فيه هذه الأسر مكاسب جيدة. وبرنامج «مانح» هو أحد مشاريع جمعية البر الخيرية بعجلان بالتعاون مع بنك التنمية الاجتماعية الشريك الإستراتيجي والممول الرئيسي لمشاريع الأسر المنتجة بمبلغ إجمالي قدره مليوني ريال، ويهدف إلى دعم ورعاية وتمويل الأسر المنتجة في قطاع عجلان، وتمت اتفاقية التعاون المشترك بين بنك التنمية الاجتماعية وجمعية البر الخيرية بعجلان نظراً لما لدى الجمعية من خبرات وبرامج تنموية وتجارب محلية ناجحة في مجال ترسيخ ثقافة العمل الحر والاعتماد على النفس. كما وقعت جمعية البر الخيرية بعجلان بالشراكة مع مؤسسة إبراهيم العنقري وذريته الخيرية اتفاقية لدعم وتدريب ٣٨ فتاة على الغزل والنسيج ضمن برنامج (خمائل) للتدريب الذي تنفذه الجمعية خلال هذا العام.
وقالوا: يأتي اليوم الوطني ونحن ننعم في الأمن والأمان ورغد العيش مستذكرين البطولات التي قادها مؤسس الكيان الغالي جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود (طيب الله ثراه)، مجددين العهد والولاء للقيادة الحكيمة. وأشاروا إلى أن جمعية عجلان هي إحدى الجمعيات المسجلة في وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، تأسست عام 1428هـ وتخدم قرى عجلان في القطاع الذي يقع بين محافظة القنفذة ومركز القوز، وتهدف هذه الجمعية إلى تقديم المساعدات المالية والعينية للأسر المستحقة والقيام بالمشروعات الخيرية ومساعدة من يتعرضون للحوادث والمساعدة في رفع المستوى الصحي والثقافي والتعليمي والاجتماعي والمساهمة في إثراء البحوث العلمية المرتبطة بالبيئة والموارد الطبيعية وتقديم الإعانات اللازمة. ومن مشاريعها معونة الشتاء وكسوة العيد، وفرحة العيد، ومساعدة من يتعرضون للحريق وهدم البيوت وتحسين المساكن وتقديم الخدمات العامة وإعانة الشباب على الزواج، والعناية بالطفولة والأمومة ورعاية العجزة، والمعاقين، وحفر الخزانات الأرضية، وتقديم السلال الغذائية، وتفريج الكربة، وبناء المنازل، وتأثيثها، وترميم المنازل، وتوفير الأجهزة الكهربائية، وكفالة الأيتام، ورعاية الأرامل، والحقيبة المدرسية، وتوزيع الأجهزة اللوحية، وتوزيع التمور، وتقديم المساعدات الصحية والعلاجية، وتنفيذ الدورات التدريبية، ورعاية الأسر المنتجة، والصيانة السريعة لسيارات المستفيدين، وصيانة أسقف المنازل، وصيانة المنازل (كهرباء وسباكة ونظافة)، ومشروع سقيا الوايتات، وخزانات الفيبر لمياه التحلية في القرى والقسائم الشرائية، وسداد فواتير الكهرباء المتعثرة، وإصلاح ذات البين، والمشاركة في الأيام الوطنية والاجتماعية والتوعوية. وقد سعت الجمعية إلى تطوير العمل والمباني الإدارية باستخدام أحدث التقنيات الحديثة في التعاملات المالية والإدارية وخدمة المستفيدين ومهام الموظفين حتى أصبحت جمعية عجلان جمعية بلا ورق وصارت جميع تعاملاتها إلكترونية وتقنية سعياً في خدمة المستفيدين عبر التطبيقات والبرامج الإلكترونية من خلال برنامج الخدمات الإلكترونية في موقع الجمعية على الإنترنت.
وقد حصلت الجمعية على العديد من شهادات الشكر والتميز والدروع، وقد تميزت الجمعية بمشروع ملتقى الأسر المنتجة الذي شهد إنتاج 40 أسرة منتجة وحققت نجاحات رائدة وحققت فيه هذه الأسر مكاسب جيدة. وبرنامج «مانح» هو أحد مشاريع جمعية البر الخيرية بعجلان بالتعاون مع بنك التنمية الاجتماعية الشريك الإستراتيجي والممول الرئيسي لمشاريع الأسر المنتجة بمبلغ إجمالي قدره مليوني ريال، ويهدف إلى دعم ورعاية وتمويل الأسر المنتجة في قطاع عجلان، وتمت اتفاقية التعاون المشترك بين بنك التنمية الاجتماعية وجمعية البر الخيرية بعجلان نظراً لما لدى الجمعية من خبرات وبرامج تنموية وتجارب محلية ناجحة في مجال ترسيخ ثقافة العمل الحر والاعتماد على النفس. كما وقعت جمعية البر الخيرية بعجلان بالشراكة مع مؤسسة إبراهيم العنقري وذريته الخيرية اتفاقية لدعم وتدريب ٣٨ فتاة على الغزل والنسيج ضمن برنامج (خمائل) للتدريب الذي تنفذه الجمعية خلال هذا العام.