بمناسبة اليوم الوطني الـ91، رفع رجل الأعمال مشعل بن سرور الزايدي وإخوانه وأبناؤهم، وأبناء اللواء يحيى بن سرور الزايدي (رحمه الله)، أصدق التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد الأمير محمد بن سلمان والأسرة المالكة الكريمة والشعب السعودي النبيل في الذكرى الغالية على كل أبناء الوطن التي يحتفلون بها كل عام.
وقالوا: «نستذكر في كل يوم وطني لهذا الكيان الغالي الشموخ والعزيمة التي وحد بها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود مؤسس هذا الكيان الغالي وكيف استطاع أن يحول الشتات إلى تجمع، والصراعات إلى تآلف وإيقاف التناحر الذي كانت تشهده المناطق، إذ كان القوي هو المسيطر على الأرض ليصبح الجميع تحت راية واحدة وينعم الجميع بالراحة».
التكاتف والتطور
وأشاروا إلى أن المملكة تسير على التكاتف بين المواطن والمسؤول ونتج عنه تطور وازدهار ومشاريع عملاقة في كافة المجالات حولت الصحاري إلى جنان خضراء وفتحت آفاقا كبيرة أمام أبناء الوطن. وأكدوا حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان -يحفظهما الله- على تطوير كافة جوانب الخدمات الصحية والتعليمية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية حتى يعيش المواطن في رغد، ما ساهم في تقدم المملكة العربية السعودية على غيرها من الدول وأصبحت تتواجد في كل المحافل الدولية، بل هي ركيزة أساسية في العالم ولها ثقلها بين الدول الكبار في كافة المجالات منها السياسية والاقتصادية.
يوم مجيد
وجدد آل الزايدي العهد والولاء في كل وقت، وقالوا إن هذا اليوم الذي يأتي مختلفا عن بقية الأيام تكسوه الأفراح والسعادة من المواطنين ويشاركهم الفرحة الأشقاء من المقيمين الذين يعبرون عن ابتهاجهم ويستذكرون كيف استطاع المؤسس أن يحقق أحلام شعب. وما هذا الحب والولاء والانتماء لهذا الوطن الغالي الذي قدم الكثير والكثير للشعب السعودي يعكس للقيادة الرشيدة مدى حبنا وعشقنا لهذا الوطن الغالي.
العطاء مستمر
وأكد مشعل الزايدي، وأبناء اللواء يحيى الزايدي (رحمه الله) أن العطاء الذي تقدمه الدولة طوال السنوات الماضية ما زال مستمرا لا ينقطع، والجهد والتخطيط والأفكار تتوالى دون توقف يسهر عليها أبناء وبنات الوطن. وتقع علينا كمواطنين مسؤولية كبيرة تجاه وطننا وقيادتنا، وعلينا أن نعمل بكل جد وتفانٍ وإخلاص ونسهم في دفع عجلة التقدم والتطور وأن نتذكر في مثل هذا اليوم ماذا قدمنا لوطننا وماذا عملنا لنهضة وتطور بلادنا وكيف نحافظ على مكتسباتها.
وراهن آل الزايدي على تقدم الوطن وشعبه إلى الأمام، بجهود قيادة تتفانى في خدمة شعبها، وشعب يقدم الأرواح من أجل قيادته الحكيمة، فاليوم الوطني غالٍ على الجميع، وهذه الثقافة يؤمن بها الجميع وستكتسبها الأجيال وسينتظرون سنويا هذا اليوم ليتفاخروا بالإنجازات، ويفرحوا بحجم الإمكانات والتقدم والجهود التي قدمت طوال العام وهي غير مستغربة من حكومتنا الرشيدة.
وتطرق آل الزايدي إلى ما قدمته الدولة في جائحة كورونا، إذ نجحت في الحفاظ على أبنائها وبناتها في الداخل والخارج، وكذلك الاهتمام بالمقيمين بتقديم كل ما يحميهم دون مقابل.
وطن الجميع
ونوه آل الزايدي إلى أن العطاء ما زال مستمرا، والجهد والأفكار تتوالى من عام إلى عام وسط اتفاق من الجميع في هذه الأرض الطاهرة على أن الوطن مسؤولية الجميع، وعلينا أن نعمل ونساهم جميعا في دفع هذه العجلة للأمام، وأن نتذكر في مثل هذا اليوم ماذا قدمنا للوطن وقيادته، وماذا عملنا لنهضة بلادنا في كافة المجالات والحفاظ على مكتسباتها والتلاحم والتعاضد من أجل الوطن، ومن هنا سنجد أن البلد سيتقدم إلى الأمام، وسيكون مختلفا عن بقية الأعوام، بل إن هذه الجهود وهذه الثقافة ستكتسبها الأجيال وسينتظرون سنويا هذا اليوم ليتفاخروا ويفرحوا بحجم الإمكانات التي قدمت طوال العام عبر جهود جبارة وغير مستغربة من حكومتنا الرشيدة.
وجدد آل الزايدي العهد والولاء والمحبة للقيادة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، يحفظهما الله.
وكل عام والوطن بخير..
وقالوا: «نستذكر في كل يوم وطني لهذا الكيان الغالي الشموخ والعزيمة التي وحد بها الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود مؤسس هذا الكيان الغالي وكيف استطاع أن يحول الشتات إلى تجمع، والصراعات إلى تآلف وإيقاف التناحر الذي كانت تشهده المناطق، إذ كان القوي هو المسيطر على الأرض ليصبح الجميع تحت راية واحدة وينعم الجميع بالراحة».
التكاتف والتطور
وأشاروا إلى أن المملكة تسير على التكاتف بين المواطن والمسؤول ونتج عنه تطور وازدهار ومشاريع عملاقة في كافة المجالات حولت الصحاري إلى جنان خضراء وفتحت آفاقا كبيرة أمام أبناء الوطن. وأكدوا حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان -يحفظهما الله- على تطوير كافة جوانب الخدمات الصحية والتعليمية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية حتى يعيش المواطن في رغد، ما ساهم في تقدم المملكة العربية السعودية على غيرها من الدول وأصبحت تتواجد في كل المحافل الدولية، بل هي ركيزة أساسية في العالم ولها ثقلها بين الدول الكبار في كافة المجالات منها السياسية والاقتصادية.
يوم مجيد
وجدد آل الزايدي العهد والولاء في كل وقت، وقالوا إن هذا اليوم الذي يأتي مختلفا عن بقية الأيام تكسوه الأفراح والسعادة من المواطنين ويشاركهم الفرحة الأشقاء من المقيمين الذين يعبرون عن ابتهاجهم ويستذكرون كيف استطاع المؤسس أن يحقق أحلام شعب. وما هذا الحب والولاء والانتماء لهذا الوطن الغالي الذي قدم الكثير والكثير للشعب السعودي يعكس للقيادة الرشيدة مدى حبنا وعشقنا لهذا الوطن الغالي.
العطاء مستمر
وأكد مشعل الزايدي، وأبناء اللواء يحيى الزايدي (رحمه الله) أن العطاء الذي تقدمه الدولة طوال السنوات الماضية ما زال مستمرا لا ينقطع، والجهد والتخطيط والأفكار تتوالى دون توقف يسهر عليها أبناء وبنات الوطن. وتقع علينا كمواطنين مسؤولية كبيرة تجاه وطننا وقيادتنا، وعلينا أن نعمل بكل جد وتفانٍ وإخلاص ونسهم في دفع عجلة التقدم والتطور وأن نتذكر في مثل هذا اليوم ماذا قدمنا لوطننا وماذا عملنا لنهضة وتطور بلادنا وكيف نحافظ على مكتسباتها.
وراهن آل الزايدي على تقدم الوطن وشعبه إلى الأمام، بجهود قيادة تتفانى في خدمة شعبها، وشعب يقدم الأرواح من أجل قيادته الحكيمة، فاليوم الوطني غالٍ على الجميع، وهذه الثقافة يؤمن بها الجميع وستكتسبها الأجيال وسينتظرون سنويا هذا اليوم ليتفاخروا بالإنجازات، ويفرحوا بحجم الإمكانات والتقدم والجهود التي قدمت طوال العام وهي غير مستغربة من حكومتنا الرشيدة.
وتطرق آل الزايدي إلى ما قدمته الدولة في جائحة كورونا، إذ نجحت في الحفاظ على أبنائها وبناتها في الداخل والخارج، وكذلك الاهتمام بالمقيمين بتقديم كل ما يحميهم دون مقابل.
وطن الجميع
ونوه آل الزايدي إلى أن العطاء ما زال مستمرا، والجهد والأفكار تتوالى من عام إلى عام وسط اتفاق من الجميع في هذه الأرض الطاهرة على أن الوطن مسؤولية الجميع، وعلينا أن نعمل ونساهم جميعا في دفع هذه العجلة للأمام، وأن نتذكر في مثل هذا اليوم ماذا قدمنا للوطن وقيادته، وماذا عملنا لنهضة بلادنا في كافة المجالات والحفاظ على مكتسباتها والتلاحم والتعاضد من أجل الوطن، ومن هنا سنجد أن البلد سيتقدم إلى الأمام، وسيكون مختلفا عن بقية الأعوام، بل إن هذه الجهود وهذه الثقافة ستكتسبها الأجيال وسينتظرون سنويا هذا اليوم ليتفاخروا ويفرحوا بحجم الإمكانات التي قدمت طوال العام عبر جهود جبارة وغير مستغربة من حكومتنا الرشيدة.
وجدد آل الزايدي العهد والولاء والمحبة للقيادة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، يحفظهما الله.
وكل عام والوطن بخير..