تحتفل بلادنا اليوم بعيدها الوطني الـ91 وسط تقدم مطرد ونقلات نوعية على المستويات السياسية والاقتصادية والتنموية كافة، كانت ثمار جهود جبارة بذلتها القيادة الرشيدة بتنفيذ «رؤية 2030» التي نقلت المملكة العربية السعودية إلى مصاف الدول العالمية.
لقد استطاعت القيادة الحكيمة بحنكتها وكفاءتها طوال السنوات الماضية أن تضع الأسس القوية المبنية على الشفافية والطموح، مستثمرة عقول وجهود أبنائها المخلصين في مختلف المجالات، وهو ما انعكس بشكل إيجابي على مسيرة البناء والتنمية، وحوّل البلاد إلى ورشة كبيرة تضع في رأس أولوياتها ازدهار ورفاهية الإنسان السعودي.
ونحن نقف اليوم في مقدمة الدول الكبرى، وأحد أهم صناع القرار في العالم والمنطقة، بعد النجاح في إفشال كافة المخططات الإرهابية والإيرانية الطائفية والقوى الظلامية؛ نؤكد مراراً أن إرادة الشعب السعودي صامدة وثابتة، وستقف إلى جانب كل شعوب العالم الذي يواجه الإرهاب والتدخلات الخارجية.
لقد استطاعت القيادة الحكيمة بحنكتها وكفاءتها طوال السنوات الماضية أن تضع الأسس القوية المبنية على الشفافية والطموح، مستثمرة عقول وجهود أبنائها المخلصين في مختلف المجالات، وهو ما انعكس بشكل إيجابي على مسيرة البناء والتنمية، وحوّل البلاد إلى ورشة كبيرة تضع في رأس أولوياتها ازدهار ورفاهية الإنسان السعودي.
ونحن نقف اليوم في مقدمة الدول الكبرى، وأحد أهم صناع القرار في العالم والمنطقة، بعد النجاح في إفشال كافة المخططات الإرهابية والإيرانية الطائفية والقوى الظلامية؛ نؤكد مراراً أن إرادة الشعب السعودي صامدة وثابتة، وستقف إلى جانب كل شعوب العالم الذي يواجه الإرهاب والتدخلات الخارجية.