رفع رئيس مجلس الإدارة لمجموعة برايت منيع بن عبدالله المنيع، التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، وللأسرة المالكة والشعب السعودي النبيل بمناسبة اليوم الوطني الـ٩١. وأكد المنيع أن اليوم الوطني يعد يوماً تاريخياً مجيداً متأصلاً تحت راية التوحيد، فنهضة أي أمة لا تستقيم إذا لم تبنَ على أسس أصيلة وبنيان متين، وهذه المنجزات التي تحققت على مدار الـ91 عاما أتت في ظل قيادة حكيمة ورشيدة بدأها مؤسس البلاد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، وسار عليها أبناؤه البررة حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله-.
وتابع المنيع، إن اليوم الوطني السعودي يوم من أيام التاريخ الخالدة في المملكة، والأمتين العربية والإسلامية بل وفي العالم أجمع.. إذ تنطبق عليه كافة المعايير الموضوعة لقياس نشأة الأمم والشعوب وتأسيس دولها الحديثة. فقد سجل التاريخ في هذا اليوم مولد المملكة العربية السعودية في إطار ملحمة من البطولة قادها الملك عبدالعزيز على مدى سنوات عديدة لتحقيق الحلم الكبير، فجمع الشتات ووحد الأجزاء في دولة لها هيبتها وصوتها ومكانتها بين دول العالم. ويمثل هذا اليوم المجيد مناسبة عظيمة خاصة لدى كل مواطن ومواطنة، ذلك لأنه يوافق ذكرى يوم توحيد المملكة، كما أن اليوم الوطني ليس مجرد احتفال بل رؤية ومراجعة وحلم يتحقق، وإحياء هذا التاريخ للشباب والأجيال القادمة وتوعيتهم به ودفعهم للمشاركة وبذل الجهد نحوه، وذلك لاكتشاف تجارب الماضي التاريخية والثقافية والاجتماعية والاستفادة منها في ربط الماضي بالحاضر واكتساب تجربة صياغة المستقبل.
وأشار رئيس مجلس الإدارة لمجموعة برايت منيع بن عبدالله المنيع إلى أن مناسبة اليوم الوطني في السعودية تحل هذا العام، في فترة ذات شأن من تاريخ المنطقة والعالم، ووسط ظروف محلية وعربية، وعالمية، وأحداث متسارعة بالغة الصعوبة، وتجاوزت المملكة الأزمات والأحداث. وعلى الرغم من الظروف التي واجهت المملكة والمنطقة والعالم بأسره بسبب جائحة كورونا إلا أن السعودية، رغم هذه الظروف التي واجهت المنطقة والعالم، واصلت مسيرة العطاء وصولا لمزيد من المنجزات، فهنا يد تبني لتحقيق التنمية للوطن والمواطن، وأخرى تحل الأزمات وتحافظ على المكتسبات. فالسعودية على مر هذه السنين لم تنحنِ يوماً لعواصف الأيام، وكانت للأمن والأمان صماما وعطرا تزينت به الرياض عاصمة السلام واليد الممتدة في كل حين لمساعدة المنادين في كافة أقطار المعمورة. وأضاف المنيع، اليوم الوطني هي ذكرى لنهضة البلاد، ذكرى لدولة قوية لا تهاب المكائد، ذكرى لاقتصاد متين، وذكرى صناعة المستقبل وحياكة الحاضر، والوفاء لكل ما مضى.
وكانت للمملكة العربية السعودية دور حكيم للتعامل مع الطوارئ والصعاب مما جعلها تضع صحة المواطنين والمقيمين أولى اهتماماتها، فقيمنا الإسلامية تحثنا على ذلك، إضافة إلى أن المملكة في طليعة الدول السخية التي أعطت كل ما عندها للمحافظة على صحة وسلامة الشعب، فهنيئاً لنا بمملكتنا ونسأل الله تعالى أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ بلادنا.
وأكد المنيع أن الحفاظ على مكتسبات الوطن وما تحقق فيه من إنجازات سواء تنموية أو اجتماعية أو اقتصادية أو أمنية هو مطلب الجميع، فكل من عاش على تراب هذا الوطن الطاهر هو دوماً محب للوطن وقيادته. «أحلام المملكة عنان السماء.. وعطاء المواطنين بلا حدود.. وقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، بكل خصائصها ومفرداتها تؤمن بعبقرية الإنسان وعبقرية المكان».
وتابع المنيع، إن اليوم الوطني السعودي يوم من أيام التاريخ الخالدة في المملكة، والأمتين العربية والإسلامية بل وفي العالم أجمع.. إذ تنطبق عليه كافة المعايير الموضوعة لقياس نشأة الأمم والشعوب وتأسيس دولها الحديثة. فقد سجل التاريخ في هذا اليوم مولد المملكة العربية السعودية في إطار ملحمة من البطولة قادها الملك عبدالعزيز على مدى سنوات عديدة لتحقيق الحلم الكبير، فجمع الشتات ووحد الأجزاء في دولة لها هيبتها وصوتها ومكانتها بين دول العالم. ويمثل هذا اليوم المجيد مناسبة عظيمة خاصة لدى كل مواطن ومواطنة، ذلك لأنه يوافق ذكرى يوم توحيد المملكة، كما أن اليوم الوطني ليس مجرد احتفال بل رؤية ومراجعة وحلم يتحقق، وإحياء هذا التاريخ للشباب والأجيال القادمة وتوعيتهم به ودفعهم للمشاركة وبذل الجهد نحوه، وذلك لاكتشاف تجارب الماضي التاريخية والثقافية والاجتماعية والاستفادة منها في ربط الماضي بالحاضر واكتساب تجربة صياغة المستقبل.
وأشار رئيس مجلس الإدارة لمجموعة برايت منيع بن عبدالله المنيع إلى أن مناسبة اليوم الوطني في السعودية تحل هذا العام، في فترة ذات شأن من تاريخ المنطقة والعالم، ووسط ظروف محلية وعربية، وعالمية، وأحداث متسارعة بالغة الصعوبة، وتجاوزت المملكة الأزمات والأحداث. وعلى الرغم من الظروف التي واجهت المملكة والمنطقة والعالم بأسره بسبب جائحة كورونا إلا أن السعودية، رغم هذه الظروف التي واجهت المنطقة والعالم، واصلت مسيرة العطاء وصولا لمزيد من المنجزات، فهنا يد تبني لتحقيق التنمية للوطن والمواطن، وأخرى تحل الأزمات وتحافظ على المكتسبات. فالسعودية على مر هذه السنين لم تنحنِ يوماً لعواصف الأيام، وكانت للأمن والأمان صماما وعطرا تزينت به الرياض عاصمة السلام واليد الممتدة في كل حين لمساعدة المنادين في كافة أقطار المعمورة. وأضاف المنيع، اليوم الوطني هي ذكرى لنهضة البلاد، ذكرى لدولة قوية لا تهاب المكائد، ذكرى لاقتصاد متين، وذكرى صناعة المستقبل وحياكة الحاضر، والوفاء لكل ما مضى.
وكانت للمملكة العربية السعودية دور حكيم للتعامل مع الطوارئ والصعاب مما جعلها تضع صحة المواطنين والمقيمين أولى اهتماماتها، فقيمنا الإسلامية تحثنا على ذلك، إضافة إلى أن المملكة في طليعة الدول السخية التي أعطت كل ما عندها للمحافظة على صحة وسلامة الشعب، فهنيئاً لنا بمملكتنا ونسأل الله تعالى أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ بلادنا.
وأكد المنيع أن الحفاظ على مكتسبات الوطن وما تحقق فيه من إنجازات سواء تنموية أو اجتماعية أو اقتصادية أو أمنية هو مطلب الجميع، فكل من عاش على تراب هذا الوطن الطاهر هو دوماً محب للوطن وقيادته. «أحلام المملكة عنان السماء.. وعطاء المواطنين بلا حدود.. وقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، بكل خصائصها ومفرداتها تؤمن بعبقرية الإنسان وعبقرية المكان».