كشفت دورة تدريبية متخصصة في صناعة السبح عن 10 استخدامات مختلفة لـ«المسبحة»، تشمل الديكورات والاكسسوارات والزينة، إلى جانب النظارة والجوال وغيرها، جاء ذلك خلال المعرض الختامي لدورة برنامج صناعة السبح الذي نظمته غرفة مكة المكرمة وقدمته المدربة نادية فضل.
وأوضح الأمين العام لغرفة مكة المكرمة المهندس عصمت معتوق أن الدورة التي استمرت لعشرة أيام، تخرجت فيها 15 متدربة ضمن جهود الغرفة لدعم وتمكين الأسر المنتجة، وتعزيز دخولهن سوق العمل وفتح المزيد من الفرص الوظيفية للمواطنين. وتابع أمين غرفة مكة المكرمة أن المركز ساهم أيضاً في محاربة البطالة عن طريق التوظيف بالقطاعات العامة والخاصة، إلى جانب افتتاح عدد من المشاريع الحرفية بعد تلقيها التأهيل والتدريب لرفع قدرتها التنافسية في السوق، مضيفا أن غرفة مكة المكرمة تحتضن الكثير من أصحاب الحرف والصناعات اليدوية من الجنسين وتعتبر شريك نجاح لهذا القطاع.
أغراض جمالية للسبح
المدربة نادية فضل مصممة السبح والاكسسوارات أوضحت أن الدورة هي الثامنة لها وهدفها تحقيق جماليات السبحة للرجل والمرأة فضلاً عن وظيفتها الرئيسية، وأن تناسب مخرجات الدورة الفئة المستهدفة مثل سن المستخدم والهدف من اقتناء السبحة، وأن تكون ذات جودة ومواصفات عالية، وأن تكون ذات قيمة مضافة وبفكرة تخالف السبح الموجودة في الأسواق.
أما المتدربة رابية حسن أبكر فقالت إن الدورة فتحت أمامها آفاقاً جديدة بعد أن أتقنت إنتاج السبح لأغراض جمالية تزين النظارة والجوال والمصحف وحتى أدوات سفرة الطعام إلى جانب ارتدائها كزينة لمختلف الأعمال، واتخاذها كعداد عند الطواف بالكعبة المشرفة.
فيما أوضحت المدربة عزة إبراهيم طوخي أنها تنتج السبح وتبيعها عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد أن تضفي عليها لمسات جمالية تزين حبات الكريستال وبعض الأخشاب المختارة.
رئيسة قسم الأسر المنتجة رشا كردي أكدت أن مركز الأسر المنتجة بغرفة مكة المكرمة يواصل رسالته في دعم ومتابعة الأسر والمواهب الواعدة، وأطلق الشهر الماضي سلسلة من ورش العمل والدورات التأهيلية المتنوعة، وتناولت ورش العمل عدداً من الموضوعات الجوهرية التي تحتاجها الأعمال الناشئة، مثل مبادئ المحاسبة، وأسس الادخار، والتغليف الذكي. بالإضافة إلى اللقاءات التنموية برعاية بنك التنمية الاجتماعية.
وأوضح الأمين العام لغرفة مكة المكرمة المهندس عصمت معتوق أن الدورة التي استمرت لعشرة أيام، تخرجت فيها 15 متدربة ضمن جهود الغرفة لدعم وتمكين الأسر المنتجة، وتعزيز دخولهن سوق العمل وفتح المزيد من الفرص الوظيفية للمواطنين. وتابع أمين غرفة مكة المكرمة أن المركز ساهم أيضاً في محاربة البطالة عن طريق التوظيف بالقطاعات العامة والخاصة، إلى جانب افتتاح عدد من المشاريع الحرفية بعد تلقيها التأهيل والتدريب لرفع قدرتها التنافسية في السوق، مضيفا أن غرفة مكة المكرمة تحتضن الكثير من أصحاب الحرف والصناعات اليدوية من الجنسين وتعتبر شريك نجاح لهذا القطاع.
أغراض جمالية للسبح
المدربة نادية فضل مصممة السبح والاكسسوارات أوضحت أن الدورة هي الثامنة لها وهدفها تحقيق جماليات السبحة للرجل والمرأة فضلاً عن وظيفتها الرئيسية، وأن تناسب مخرجات الدورة الفئة المستهدفة مثل سن المستخدم والهدف من اقتناء السبحة، وأن تكون ذات جودة ومواصفات عالية، وأن تكون ذات قيمة مضافة وبفكرة تخالف السبح الموجودة في الأسواق.
أما المتدربة رابية حسن أبكر فقالت إن الدورة فتحت أمامها آفاقاً جديدة بعد أن أتقنت إنتاج السبح لأغراض جمالية تزين النظارة والجوال والمصحف وحتى أدوات سفرة الطعام إلى جانب ارتدائها كزينة لمختلف الأعمال، واتخاذها كعداد عند الطواف بالكعبة المشرفة.
فيما أوضحت المدربة عزة إبراهيم طوخي أنها تنتج السبح وتبيعها عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد أن تضفي عليها لمسات جمالية تزين حبات الكريستال وبعض الأخشاب المختارة.
رئيسة قسم الأسر المنتجة رشا كردي أكدت أن مركز الأسر المنتجة بغرفة مكة المكرمة يواصل رسالته في دعم ومتابعة الأسر والمواهب الواعدة، وأطلق الشهر الماضي سلسلة من ورش العمل والدورات التأهيلية المتنوعة، وتناولت ورش العمل عدداً من الموضوعات الجوهرية التي تحتاجها الأعمال الناشئة، مثل مبادئ المحاسبة، وأسس الادخار، والتغليف الذكي. بالإضافة إلى اللقاءات التنموية برعاية بنك التنمية الاجتماعية.