وقع المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية اليوم (الخميس)، مذكرة تفاهم مع هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية تهدف إلى تعزيز التعاون والتكامل في تنمية الحياة الفطرية والتنوع الأحيائي وتعزيز الاستدامة والتوعية المجتمعية وتنسيق الجهود بين المركز والهيئة.
وقعت الاتفاقية في مقر المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية من قبل الرئيس التنفيذي للمركز محمد علي قربان والرئيس التنفيذي للهيئة عبدالله بن أحمد العامر.
وأوضح قربان أن المذكرة تدعم التنسيق والمشاركة في إجراء المسوحات والدراسات للتنوع الأحيائي في المحمية وتكامل البيانات الناتجة مع القاعدة الوطنية للبيانات الخاصة بالتنوع الأحيائي في المركز.
وأضاف أن المذكرة توفر إطارًا للتعاون في نشر المعرفة والتوعية في التنمية البيئية من خلال إشراك المجتمع في برامج وأنشطة تساعد على تبَنّي سلوكيات تعزز الاستدامة البيئية.
ومن جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي لهيئة التطوير أن المذكرة تتضمن إعادة توطين بعض الحيوانات المحلية المهددة بالانقراض في المحمية من خلال مراكز الإكثار التابعة للمركز، والتنسيق في عمل المتابعات والدراسات البيئية المشتركة وتبادل المعلومات والخبرات بين الجانبين.
وقعت الاتفاقية في مقر المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية من قبل الرئيس التنفيذي للمركز محمد علي قربان والرئيس التنفيذي للهيئة عبدالله بن أحمد العامر.
وأوضح قربان أن المذكرة تدعم التنسيق والمشاركة في إجراء المسوحات والدراسات للتنوع الأحيائي في المحمية وتكامل البيانات الناتجة مع القاعدة الوطنية للبيانات الخاصة بالتنوع الأحيائي في المركز.
وأضاف أن المذكرة توفر إطارًا للتعاون في نشر المعرفة والتوعية في التنمية البيئية من خلال إشراك المجتمع في برامج وأنشطة تساعد على تبَنّي سلوكيات تعزز الاستدامة البيئية.
ومن جانبه، أوضح الرئيس التنفيذي لهيئة التطوير أن المذكرة تتضمن إعادة توطين بعض الحيوانات المحلية المهددة بالانقراض في المحمية من خلال مراكز الإكثار التابعة للمركز، والتنسيق في عمل المتابعات والدراسات البيئية المشتركة وتبادل المعلومات والخبرات بين الجانبين.