أكدت القيمة السوقية المرتفعة للبنوك السعودية التي قاربت من مستوى تريليون ريال، أن الاقتصاد السعودي يواصل قفزاته نحو القمة، محققا أهداف رؤية 2030 في خلق اقتصاد قوي.
وانعكست قوة البنوك السعودية على سوق الأسهم المحلية، بتسجيلها أعلى مستوياتها منذ 15 عاما، وتحديدا منذ الانهيار الكبير الذي سجل في 2006م، مع صعود أسهم بعض البنوك لأعلى مستوياتها في تاريخها، خصوصا أن القطاع البنكي من القطاعات التي ترتبط بنتائجها المالية الحالية والمستقبلية، ولا تخضع للمضاربة، ما يؤكد أن صعودها يعكس قوة أدائها.
ولأنه من المعلوم أن قوة الاقتصاد لأي دولة تنعكس عنها خلق بنوك قوية وعالمية، فإن ارتفاع القيمة السوقية للبنوك، وارتفاع أرباحها يؤكدان أن السعودية تواصل مسيرتها الاقتصادية في الاتجاه الصحيح، ويرفع نسبة الإقبال عليها من المستثمرين المحليين والأجانب.
وانعكست قوة البنوك السعودية على سوق الأسهم المحلية، بتسجيلها أعلى مستوياتها منذ 15 عاما، وتحديدا منذ الانهيار الكبير الذي سجل في 2006م، مع صعود أسهم بعض البنوك لأعلى مستوياتها في تاريخها، خصوصا أن القطاع البنكي من القطاعات التي ترتبط بنتائجها المالية الحالية والمستقبلية، ولا تخضع للمضاربة، ما يؤكد أن صعودها يعكس قوة أدائها.
ولأنه من المعلوم أن قوة الاقتصاد لأي دولة تنعكس عنها خلق بنوك قوية وعالمية، فإن ارتفاع القيمة السوقية للبنوك، وارتفاع أرباحها يؤكدان أن السعودية تواصل مسيرتها الاقتصادية في الاتجاه الصحيح، ويرفع نسبة الإقبال عليها من المستثمرين المحليين والأجانب.