أطلق وزير التعليم، رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور حمد آل الشيخ أمس الأول (الاثنين) المؤتمر والمعرض التقني السعودي التاسع «STCEX2021» الذي تنظمه المؤسسة بحضور المحافظ الدكتور أحمد الفهيد وعدد من قيادات المؤسسة والمسؤولين والخبراء المحليين والخليجيين والدوليين.
ويناقش المؤتمر ثلاثة محاور رئيسية هي: مهارات المستقبل، والتدريب التقني والمهني، والتنمية المستدامة والاستثمار في التعليم والتدريب التقني والمهني، في جلسات المؤتمر التي تشتمل على 18 ورقة عمل يقدمها نخبة من الخبراء والباحثين وممثلي قطاع الأعمال المحليين والدوليين وعدد من المسؤولين الحكوميين من المؤتمرات الدولية، تواكبها عن بعد 24 جلسة افتراضية، بالإضافة إلى تزامن 6 ورش خلال يومَي المؤتمر. فيما يستضيف المؤتمر الذي يستهدف بحث سبل التعاون والتكامل بين جهات التدريب والتوظيف ودعم ريادة الأعمال واستعراض نماذج لأحدث البرامج التدريبية المحلية والدولية، 48 متحدثاً من داخل المملكة وخارجها؛ لتبادل المعلومات والخبرات وأحدث المستجدات والتجارب حول التعليم والتدريب التقني والمهني.
وأكد وزير التعليم في كلمته الافتتاحية، أن هناك أربعة مؤشرات لنجاح أي منظومة تدريب تقني ومهني، هي: تلبية احتياجات سوق العمل من الوظائف التقنية والمهنية، وتشجيع ريادة الأعمال والإبداع والابتكار في المجالات الواعدة، وتعزيز الشراكات الإستراتيجية مع القطاع الخاص، والمنافسة عالمياً، مؤكداً أن هذه المؤشرات تتطلب التركيز مستقبلاً على زيادة طاقة الاستيعاب في مؤسسات التدريب التقني والمهني. وتستهدف مؤسسة التدريب التقني والمهني قبول 33% من خريجي الثانوية العامة في 2025م، و40% في 2030م.
وأوضح آل الشيخ، أن المؤتمر والمعرض التقني السعودي يهدف إلى الخروج بتوصيات لتطوير القوى البشرية، وتحسين البرامج والمناهج في مجال التدريب التقني والمهني، إلى جانب مواءمتها مهارات ومهن المستقبل، مبيناً أن المؤتمر أصبح فرصة واعدة لإطلاق عدد من المبادرات والبرامج الجديدة، لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وشهد وزير التعليم توقيع ثلاث اتفاقيات وكرم عدداً من الشخصيات المتميزة والجهات الراعية البلاتينية للمؤتمر منها صحيفتا «عكاظ» و«سعودي جازيت».
ويناقش المؤتمر ثلاثة محاور رئيسية هي: مهارات المستقبل، والتدريب التقني والمهني، والتنمية المستدامة والاستثمار في التعليم والتدريب التقني والمهني، في جلسات المؤتمر التي تشتمل على 18 ورقة عمل يقدمها نخبة من الخبراء والباحثين وممثلي قطاع الأعمال المحليين والدوليين وعدد من المسؤولين الحكوميين من المؤتمرات الدولية، تواكبها عن بعد 24 جلسة افتراضية، بالإضافة إلى تزامن 6 ورش خلال يومَي المؤتمر. فيما يستضيف المؤتمر الذي يستهدف بحث سبل التعاون والتكامل بين جهات التدريب والتوظيف ودعم ريادة الأعمال واستعراض نماذج لأحدث البرامج التدريبية المحلية والدولية، 48 متحدثاً من داخل المملكة وخارجها؛ لتبادل المعلومات والخبرات وأحدث المستجدات والتجارب حول التعليم والتدريب التقني والمهني.
وأكد وزير التعليم في كلمته الافتتاحية، أن هناك أربعة مؤشرات لنجاح أي منظومة تدريب تقني ومهني، هي: تلبية احتياجات سوق العمل من الوظائف التقنية والمهنية، وتشجيع ريادة الأعمال والإبداع والابتكار في المجالات الواعدة، وتعزيز الشراكات الإستراتيجية مع القطاع الخاص، والمنافسة عالمياً، مؤكداً أن هذه المؤشرات تتطلب التركيز مستقبلاً على زيادة طاقة الاستيعاب في مؤسسات التدريب التقني والمهني. وتستهدف مؤسسة التدريب التقني والمهني قبول 33% من خريجي الثانوية العامة في 2025م، و40% في 2030م.
وأوضح آل الشيخ، أن المؤتمر والمعرض التقني السعودي يهدف إلى الخروج بتوصيات لتطوير القوى البشرية، وتحسين البرامج والمناهج في مجال التدريب التقني والمهني، إلى جانب مواءمتها مهارات ومهن المستقبل، مبيناً أن المؤتمر أصبح فرصة واعدة لإطلاق عدد من المبادرات والبرامج الجديدة، لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وشهد وزير التعليم توقيع ثلاث اتفاقيات وكرم عدداً من الشخصيات المتميزة والجهات الراعية البلاتينية للمؤتمر منها صحيفتا «عكاظ» و«سعودي جازيت».