شاركت وزارة الشؤون الإسلامية في أعمال الاجتماع الـ 20 للأمانة العامة للمؤتمر الدولي السابع لزعماء الأديان العالمية والتقليدية الذي عقد أخيرا في جمهورية كازاخستان بمشاركة ممثلين من القيادات الدينية في دول العالم.
وألقى المستشار بوكالة الوزارة للشؤون الإسلامية محمد عبدالواحد العريفي، الذي رأس الوفد، كلمة أوضح فيها أن المملكة انطلاقا من ريادتها للعالم الإسلامي وسياستها الراسخة أسهمت في دعم التعايش السلمي من خلال الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، مؤكداً أن المملكة منذ عهد مؤسسها الملك عبدالعزيز (رحمه الله) تسعى لخدمة الدين ونشر ثقافة التسامح التي دعا إليها الإسلام والحوار بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة، مشيراً إلى الزيارة التي أمر بها الملك فيصل (رحمه الله) للفاتيكان لحمل رسالة الإسلام ومبادئه السمحة، والوسطية والحوار.
يشار إلى أن الاجتماع ناقش عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول أعمال المؤتمر الذي سيعقد في الفترة من 14 إلى 15 سبتمبر 2022 في مدينة نور سلطان في كازاخستان، ويناقش دور قادة الأديان العالمية والتقليدية في التنمية الاجتماعية للبشرية في فترة ما بعد وباء كورونا العالمي.
وألقى المستشار بوكالة الوزارة للشؤون الإسلامية محمد عبدالواحد العريفي، الذي رأس الوفد، كلمة أوضح فيها أن المملكة انطلاقا من ريادتها للعالم الإسلامي وسياستها الراسخة أسهمت في دعم التعايش السلمي من خلال الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، مؤكداً أن المملكة منذ عهد مؤسسها الملك عبدالعزيز (رحمه الله) تسعى لخدمة الدين ونشر ثقافة التسامح التي دعا إليها الإسلام والحوار بين أتباع الأديان والثقافات المختلفة، مشيراً إلى الزيارة التي أمر بها الملك فيصل (رحمه الله) للفاتيكان لحمل رسالة الإسلام ومبادئه السمحة، والوسطية والحوار.
يشار إلى أن الاجتماع ناقش عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول أعمال المؤتمر الذي سيعقد في الفترة من 14 إلى 15 سبتمبر 2022 في مدينة نور سلطان في كازاخستان، ويناقش دور قادة الأديان العالمية والتقليدية في التنمية الاجتماعية للبشرية في فترة ما بعد وباء كورونا العالمي.