يوماً بعد يوم، تزداد معاناة الأهالي في بلدة الشعبة، شمالي الأحساء، وهم يقفون في انتظار خروج بناتهم من بوابة المدرسة المتوسطة في شارع ضيق وتقاطع مزدحم، تتكدس فيه السيارات، وخلال فترة الانتظار يصطف طابور طويل من السيارات على امتداد الزقاق معرقلا حركة المرور، إذ يتطلب خروج نحو 500 طالبة أكثر من 20 دقيقة.. كما أكد أحدهم في حديثه لـ«عكاظ».
وقال أحد أولياء الأمور إن الازدحام لا يقتصر على الخروج، بل حتى في الصباح وبداية الدوام الدراسي، لأن الطريق يعد شريان خروج ودخول للأهالي من وإلى البلدة، ويقع على عدة تقاطعات، والحل بيد إدارة التعليم التي لم تحرك ساكناً، إذ توجد بوابة أخرى في الجهة الشمالية، وأمامها ساحة كبيرة تتسع لعدد كبير من السيارات والحافلات من شأنها إنهاء المعاناة.
فيما أشار ولي أمر آخر إلى أن معاملة البوابة تم رفعها إلى إدارة التعليم للموافقة على نقلها على الأقل وقت خروج الطالبات، والمعاملة لها أكثر من سنة حبيسة الأدراج، ولم تتحرك الجهة المعنية، مناشداً سرعة التوجيه، وتساءل عن سبب التأخير الذي يعود بالضرر على أولياء الأمور والطالبات، مؤكداً أن الطريق الذي تقع عليه البوابة الشرقية للمدرسة بمثابة عنق زجاجة تخنق الجميع، داعياً المسؤولين إلى زيارة المدرسة وقت خروج الطالبات والوقوف على الوضع.
وقال أحد أولياء الأمور إن الازدحام لا يقتصر على الخروج، بل حتى في الصباح وبداية الدوام الدراسي، لأن الطريق يعد شريان خروج ودخول للأهالي من وإلى البلدة، ويقع على عدة تقاطعات، والحل بيد إدارة التعليم التي لم تحرك ساكناً، إذ توجد بوابة أخرى في الجهة الشمالية، وأمامها ساحة كبيرة تتسع لعدد كبير من السيارات والحافلات من شأنها إنهاء المعاناة.
فيما أشار ولي أمر آخر إلى أن معاملة البوابة تم رفعها إلى إدارة التعليم للموافقة على نقلها على الأقل وقت خروج الطالبات، والمعاملة لها أكثر من سنة حبيسة الأدراج، ولم تتحرك الجهة المعنية، مناشداً سرعة التوجيه، وتساءل عن سبب التأخير الذي يعود بالضرر على أولياء الأمور والطالبات، مؤكداً أن الطريق الذي تقع عليه البوابة الشرقية للمدرسة بمثابة عنق زجاجة تخنق الجميع، داعياً المسؤولين إلى زيارة المدرسة وقت خروج الطالبات والوقوف على الوضع.