مشاهد البيعة السابعة في المملكة العربية السعودية، صورة حقيقية للبلد الآمن المتماسك على مستويي الشعب والقيادة، إذ يُظهر السعوديون في تلك الذكرى أنهم حول قيادتهم على قلب رجل واحد، وبينما تموج المنطقة والعالم باضطرابات وتعصف الأزمات الاقتصادية وغيرها بدول كثيرة، أصبحت المملكة أكثر تفوقاً على مستويات التقدم والازدهار.
السنوات السبع الماضية تحت حكم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، أثبتت للسعوديين وللعالم أن هذه القيادة المتزنة قادرة على مواجهة كل التحديات السياسية الدولية والاقتصادية، وهي على العهد مع الشعب السعودي في نماء وازدهار.
أصبح للسعودية على المستوى السياسي الإقليمي والدولي وزن لا يمكن تجاوزه في المعادلات السياسية الدولية والإقليمية، ولعل المصالحة الخليجية التي تكللت في قمة العلا واجتماع قادة وزعماء دول مجلس التعاون الخليجي، والنجاح في طي صفحة الخلافات كانت من أكثر المحطات المضيئة في تاريخ الخليج العربي، إذ أثبتت السعودية أنها الدولة الأكثر قدرة على جمع دول المنطقة على قاعدة قوتنا في وحدتنا.
الإنجازات على مستوى الحكومة الإلكترونية خلال السنوات السبع الماضية، أصبحت تميز المملكة العربية السعودية عن غيرها من الدول، إذ قطعت شوطا طويلا في هذا المجال، وباتت المملكة من الدول الإلكترونية في عالم سريع التغير والتعقيد.
أما المعركة الصعبة والأكثر قساوة التي تخطتها المملكة في العامين الماضيين، والتي عانى منا العالم، هي المعركة مع جائحة كورونا العالمية الفتاكة،؛ إذ كانت المملكة من الدول المشهود لها في تكتيكات المواجهة مع هذا الفايروس القاتل، وبكل جدارة واقتدار أدارات المعركة بسبب الانسجام بين الجهاز الحكومي المتمكن والشعب المنسجم مع هذه الدولة، وهذه المعادلة ليس من السهل تحقيقها في تحقيق الانسجام بين الشعب والقيادة. السنوات السمان في حكم الملك سلمان بن عبدالعزيز، جعلت من المملكة العربية السعودية رقما مميزا بين دول العالم، وأصبحت ذات سمعة عالية في الشرق والغرب، من خلال تحويل المملكة في سنوات قليلة إلى مركز استقطاب اقتصادي، إذ يطمح العديد من رجال الاقتصاد في العالم إلى أن يكون جزءا من دورة الاقتصاد السعودي.
إن رؤية 2030 في عهد الملك سلمان مازالت هي المسار الذي تسلكه السعودية خطوة بخطوة، من أجل الوصول بها إلى مصاف الدول المتقدمة، وباعتراف المؤشرات الاقتصادية العالمية، فإن السعودية من بين أقوى 15 اقتصادا في العالم بإجمالي ناتج محلي يبلغ 6.4 تريليونات ريال. حقا هناك سبع سنوات سمان قطعتها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولعل مسار المملكة إلى العام 2030 سيكون مليئا بالإنجازات الحافلة على المستويات السياسية والاقتصادية، على أن تكون السعودية «نمبر1» في المنطقة.
السنوات السبع الماضية تحت حكم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، أثبتت للسعوديين وللعالم أن هذه القيادة المتزنة قادرة على مواجهة كل التحديات السياسية الدولية والاقتصادية، وهي على العهد مع الشعب السعودي في نماء وازدهار.
أصبح للسعودية على المستوى السياسي الإقليمي والدولي وزن لا يمكن تجاوزه في المعادلات السياسية الدولية والإقليمية، ولعل المصالحة الخليجية التي تكللت في قمة العلا واجتماع قادة وزعماء دول مجلس التعاون الخليجي، والنجاح في طي صفحة الخلافات كانت من أكثر المحطات المضيئة في تاريخ الخليج العربي، إذ أثبتت السعودية أنها الدولة الأكثر قدرة على جمع دول المنطقة على قاعدة قوتنا في وحدتنا.
الإنجازات على مستوى الحكومة الإلكترونية خلال السنوات السبع الماضية، أصبحت تميز المملكة العربية السعودية عن غيرها من الدول، إذ قطعت شوطا طويلا في هذا المجال، وباتت المملكة من الدول الإلكترونية في عالم سريع التغير والتعقيد.
أما المعركة الصعبة والأكثر قساوة التي تخطتها المملكة في العامين الماضيين، والتي عانى منا العالم، هي المعركة مع جائحة كورونا العالمية الفتاكة،؛ إذ كانت المملكة من الدول المشهود لها في تكتيكات المواجهة مع هذا الفايروس القاتل، وبكل جدارة واقتدار أدارات المعركة بسبب الانسجام بين الجهاز الحكومي المتمكن والشعب المنسجم مع هذه الدولة، وهذه المعادلة ليس من السهل تحقيقها في تحقيق الانسجام بين الشعب والقيادة. السنوات السمان في حكم الملك سلمان بن عبدالعزيز، جعلت من المملكة العربية السعودية رقما مميزا بين دول العالم، وأصبحت ذات سمعة عالية في الشرق والغرب، من خلال تحويل المملكة في سنوات قليلة إلى مركز استقطاب اقتصادي، إذ يطمح العديد من رجال الاقتصاد في العالم إلى أن يكون جزءا من دورة الاقتصاد السعودي.
إن رؤية 2030 في عهد الملك سلمان مازالت هي المسار الذي تسلكه السعودية خطوة بخطوة، من أجل الوصول بها إلى مصاف الدول المتقدمة، وباعتراف المؤشرات الاقتصادية العالمية، فإن السعودية من بين أقوى 15 اقتصادا في العالم بإجمالي ناتج محلي يبلغ 6.4 تريليونات ريال. حقا هناك سبع سنوات سمان قطعتها المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، ولعل مسار المملكة إلى العام 2030 سيكون مليئا بالإنجازات الحافلة على المستويات السياسية والاقتصادية، على أن تكون السعودية «نمبر1» في المنطقة.