بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز تحمل السعودية على عاتقها مسؤولية العمل على توفير إمدادات طاقة نظيفة للعالم، وذلك في وقت تتزايد التحذيرات حول العالم من مستقبل مليء بمخاطر الانبعاثات الحرارية وفي مقدمتها انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، مع دعوات إلى اتخاذ خطوات عاجلة لتقليلها.
ومن هذا المنطلق تأتي أهمية مشاركة السعودية في مؤتمر قمة المناخ التي انطلقت أخيرا، والمعروفة أيضا بالمؤتمر السادس والعشرين للأطراف في الاتفاقية الإطارية بشأن التغير المناخي، في مدينة غلاسكو الأسكتلندية.
كما أن السعودية في قمة «مبادرة الشرق الأوسط الأخضر» وتحقيقاً لمستهدفات المبادرة أعلنت خلال القمة أنها ستعمل على إنشاء منصة تعاون دولية لتطبيق مفهوم الاقتصاد الدائري للكربون، وتأسيس مركز إقليمي للتغيّر المناخي، وإنشاء مجمع إقليمي لاستخلاص الكربون واستخدامه وتخزينه، وتأسيس مركز إقليمي للإنذار المبكر بالعواصف للإسهام في تقليل المخاطر الصحية الناتجة عن موجات الغبار، وتأسيس مركز إقليمي للتنمية المستدامة للثروة السمكية للإسهام في رفع التنوع البيولوجي البحري وخفض مستوى الانبعاثات في قطاع الأسماك بنحو (15%)، وإنشاء برنامج إقليمي لاستمطار السحب للإسهام في رفع مستوى الهاطل المطري بنحو (20%). وسيكون لهذه المراكز والبرامج دور كبير في تهيئة البنية التحتية اللازمة لحماية البيئة وخفض الانبعاثات ورفع مستوى التنسيق الإقليمي.
كما ستعمل المملكة على إنشاء مبادرة عالمية للإسهام في تقديم حلول الوقود النظيف لتوفير الغذاء لأكثر من (750) مليون شخص بالعالم، وإنشاء صندوق للاستثمار في حلول تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون في المنطقة، ويبلغ إجمالي الاستثمار في هاتين المبادرتين نحو (39) مليار ريال، وستسهم المملكة في تمويل نحو (15%) منها، وإيماناً بأهمية البيئة والغطاء النباتي في أفريقيا، دعت القمة إلى تكثيف التنسيق والعمل المشترك للمحافظة عليه وتنميته، إضافة إلى تأسيس مؤسسة المبادرة الخضراء كمؤسسة غير ربحية مستقلة لدعم القمة ورفع مستوى التنسيق.
وانطلاقاً من المسؤولية المشتركة في مواجهة التحديات البيئية المشتركة، اتفق القادة على أهمية العمل سوياً لوضع خارطة طريق إقليمية، ومنهجية عمل لمواجهة تلك التحديات وصولاً إلى تحقيق مستهدفات مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، إيماناً بأهمية ما تصبو إليه المبادرة في سبيل التنمية المستدامة للمنطقة والحفاظ على التنوع الإحيائي فيها واستعادته بما يعود بالنفع على دول العالم أجمع.
بصمات خضراء
• تطوير الإستراتيجية الوطنية للبيئة
• مبادرة السعودية الخضراء
• مبادرة الشرق الأوسط الأخضر
• مبادرة خادم الحرمين الشريفين للطاقة المتجددة
• مبادرة الاقتصاد الدائري للكربون
• التعهد العالمي لخفض انبعاثات الميثان بـ30 %
• إنشاء صندوق للبيئة لتحقيق الاستدامة المالية
• إنشاء القوات الخاصة للأمن البيئي
• تطوير التنبؤ بالكوارث الطبيعية والإنذار المبكر
• إنشاء مجلس تنمية المحميات الملكية الطبيعية
• تأسيس مشروع متكامل لإعادة تدوير النفايات
• صندوق لاستثمار حلول تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون في المنطقة
• مبادرة حلول الوقود النظيف لتوفير الغذاء لـ750 مليون شخص
• مركز لاستخلاص الكربون واستخدامه وتخزينه بين دول الخليج
• صندوق استثمار حلول التكنولوجيا النظيفة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
• قمة الشباب الأخضر
• إطلاق مشروع مدينة «نيوم»
• إطلاق مشروع مدينة «ذا لاين» في نيوم3
ومن هذا المنطلق تأتي أهمية مشاركة السعودية في مؤتمر قمة المناخ التي انطلقت أخيرا، والمعروفة أيضا بالمؤتمر السادس والعشرين للأطراف في الاتفاقية الإطارية بشأن التغير المناخي، في مدينة غلاسكو الأسكتلندية.
كما أن السعودية في قمة «مبادرة الشرق الأوسط الأخضر» وتحقيقاً لمستهدفات المبادرة أعلنت خلال القمة أنها ستعمل على إنشاء منصة تعاون دولية لتطبيق مفهوم الاقتصاد الدائري للكربون، وتأسيس مركز إقليمي للتغيّر المناخي، وإنشاء مجمع إقليمي لاستخلاص الكربون واستخدامه وتخزينه، وتأسيس مركز إقليمي للإنذار المبكر بالعواصف للإسهام في تقليل المخاطر الصحية الناتجة عن موجات الغبار، وتأسيس مركز إقليمي للتنمية المستدامة للثروة السمكية للإسهام في رفع التنوع البيولوجي البحري وخفض مستوى الانبعاثات في قطاع الأسماك بنحو (15%)، وإنشاء برنامج إقليمي لاستمطار السحب للإسهام في رفع مستوى الهاطل المطري بنحو (20%). وسيكون لهذه المراكز والبرامج دور كبير في تهيئة البنية التحتية اللازمة لحماية البيئة وخفض الانبعاثات ورفع مستوى التنسيق الإقليمي.
كما ستعمل المملكة على إنشاء مبادرة عالمية للإسهام في تقديم حلول الوقود النظيف لتوفير الغذاء لأكثر من (750) مليون شخص بالعالم، وإنشاء صندوق للاستثمار في حلول تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون في المنطقة، ويبلغ إجمالي الاستثمار في هاتين المبادرتين نحو (39) مليار ريال، وستسهم المملكة في تمويل نحو (15%) منها، وإيماناً بأهمية البيئة والغطاء النباتي في أفريقيا، دعت القمة إلى تكثيف التنسيق والعمل المشترك للمحافظة عليه وتنميته، إضافة إلى تأسيس مؤسسة المبادرة الخضراء كمؤسسة غير ربحية مستقلة لدعم القمة ورفع مستوى التنسيق.
وانطلاقاً من المسؤولية المشتركة في مواجهة التحديات البيئية المشتركة، اتفق القادة على أهمية العمل سوياً لوضع خارطة طريق إقليمية، ومنهجية عمل لمواجهة تلك التحديات وصولاً إلى تحقيق مستهدفات مبادرة الشرق الأوسط الأخضر، إيماناً بأهمية ما تصبو إليه المبادرة في سبيل التنمية المستدامة للمنطقة والحفاظ على التنوع الإحيائي فيها واستعادته بما يعود بالنفع على دول العالم أجمع.
بصمات خضراء
• تطوير الإستراتيجية الوطنية للبيئة
• مبادرة السعودية الخضراء
• مبادرة الشرق الأوسط الأخضر
• مبادرة خادم الحرمين الشريفين للطاقة المتجددة
• مبادرة الاقتصاد الدائري للكربون
• التعهد العالمي لخفض انبعاثات الميثان بـ30 %
• إنشاء صندوق للبيئة لتحقيق الاستدامة المالية
• إنشاء القوات الخاصة للأمن البيئي
• تطوير التنبؤ بالكوارث الطبيعية والإنذار المبكر
• إنشاء مجلس تنمية المحميات الملكية الطبيعية
• تأسيس مشروع متكامل لإعادة تدوير النفايات
• صندوق لاستثمار حلول تقنيات الاقتصاد الدائري للكربون في المنطقة
• مبادرة حلول الوقود النظيف لتوفير الغذاء لـ750 مليون شخص
• مركز لاستخلاص الكربون واستخدامه وتخزينه بين دول الخليج
• صندوق استثمار حلول التكنولوجيا النظيفة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
• قمة الشباب الأخضر
• إطلاق مشروع مدينة «نيوم»
• إطلاق مشروع مدينة «ذا لاين» في نيوم3