تنطلق فعاليات ملتقى حوارات المملكة الرابع غدا (الاثنين) بعنوان «دور الجهات الحكومية ومؤسسات المجتمع في تعزيز التسامح»، التي ينظمها مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني، بمشاركة عدد من العلماء والمسؤولين والمختصين، بمقر المركز بالرياض.
ويفتتح الملتقى بجلسة تتحدث عن البعد الديني والاجتماعي والثقافي لمفهوم التسامح وتقبل الآخر، فيما تتناول الجلسة الثانية دور الإعلام في تعزيز منظومة القيم الإنسانية، وتحمل الجلسة الثالثة عنوان «دور التعليم في تعزيز القيم الإنسانية وحماية النسيج المجتمعي». ويتناول الملتقى عدة محاور، منها دور الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني في نشر التسامح، وتعزيز مفهوم الحوار والتعايش مع الآخر. ويستعرض المحور الثالث التسامح في المنظمات العالمية والمواثيق الدولية، ويسلط المحور الرابع الضوء على جهود المملكة في مجال نشر ثقافة الحوار والتسامح، في حين يستعرض المحور الخامس بعض التجارب العالمية والمقاربات بين الشعوب لنشر التسامح.
ويأتي تنظيم اللقاء استمرارا للأعمال والأنشطة والفعاليات التي ينفذها المركز، وبيان أهمية التسامح ودوره في تعزيز التعايش وإيجاد مساحات مشتركة أكثر رحابة بين فئات المجتمع ولما له من أثر بالغ في بناء السلم الاجتماعي من خلال التأكيد على أهمية احترام الاختلاف والتنوع بين أبناء المجتمع، مما يثري المجتمعات البشرية ويساعدها على النهوض والتقدم الاجتماعي والاقتصادي.
ويفتتح الملتقى بجلسة تتحدث عن البعد الديني والاجتماعي والثقافي لمفهوم التسامح وتقبل الآخر، فيما تتناول الجلسة الثانية دور الإعلام في تعزيز منظومة القيم الإنسانية، وتحمل الجلسة الثالثة عنوان «دور التعليم في تعزيز القيم الإنسانية وحماية النسيج المجتمعي». ويتناول الملتقى عدة محاور، منها دور الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني في نشر التسامح، وتعزيز مفهوم الحوار والتعايش مع الآخر. ويستعرض المحور الثالث التسامح في المنظمات العالمية والمواثيق الدولية، ويسلط المحور الرابع الضوء على جهود المملكة في مجال نشر ثقافة الحوار والتسامح، في حين يستعرض المحور الخامس بعض التجارب العالمية والمقاربات بين الشعوب لنشر التسامح.
ويأتي تنظيم اللقاء استمرارا للأعمال والأنشطة والفعاليات التي ينفذها المركز، وبيان أهمية التسامح ودوره في تعزيز التعايش وإيجاد مساحات مشتركة أكثر رحابة بين فئات المجتمع ولما له من أثر بالغ في بناء السلم الاجتماعي من خلال التأكيد على أهمية احترام الاختلاف والتنوع بين أبناء المجتمع، مما يثري المجتمعات البشرية ويساعدها على النهوض والتقدم الاجتماعي والاقتصادي.