تدفق مئات من سكان وأهالي جدة إلى الكورنيش البحري بعدما حفزهم على ذلك الطقس المعتدل الذي أعقب الأمطار المتوسطة التي هطلت أمس (السبت). وانتهز العشرات الأجواء المعتدلة إلى التنزه في الشوارع التي خلت هذه المرة من أي اختناقات مرورية، ولم تسجل الأمطار أي أضرار حتى لحظة إعداد التقرير. وتفاوتت نسبة الهطول في جدة من شمالها إلى جنوبها وغربها، وعاشت عروس البحر حالة ضبابية ساحرة إذ اختفت شمس الظهيرة لفترة طويلة، ما أحال جو جدة الحار إلى طقس معتدل في استباق لفصل الشتاء الذي يتوقع دخوله في ديسمبر.
وطبقاً لهيئة الأرصاد، تنوعت الأمطار بين خفيفة ومتوسطة شملت وادي مريخ، وقويزة، وهدى الشام، ووسط المدينة وغربها وشمالها وصاحبت الأمطار رياح خفيفة وبروق ورعود لم تسفر عن أي حوادث تذكر.
وشجعت الأجواء المعتدلة العشرات على الاستمتاع بأمواج البحر، مع الالتزام بضوابط التدابير الاحترازية المخففة لكورونا، خصوصاً أن الأمطار جاءت بعد فترة طويلة من القيود التي فرضتها الجائحة. فيما فعلت كافة الأجهزة الخدمية خطة التعامل مع الحدث ورفعت من جاهزيتها لمواجهة أي طارئ قد يحدث لا قدر الله.
وطبقاً لهيئة الأرصاد، تنوعت الأمطار بين خفيفة ومتوسطة شملت وادي مريخ، وقويزة، وهدى الشام، ووسط المدينة وغربها وشمالها وصاحبت الأمطار رياح خفيفة وبروق ورعود لم تسفر عن أي حوادث تذكر.
وشجعت الأجواء المعتدلة العشرات على الاستمتاع بأمواج البحر، مع الالتزام بضوابط التدابير الاحترازية المخففة لكورونا، خصوصاً أن الأمطار جاءت بعد فترة طويلة من القيود التي فرضتها الجائحة. فيما فعلت كافة الأجهزة الخدمية خطة التعامل مع الحدث ورفعت من جاهزيتها لمواجهة أي طارئ قد يحدث لا قدر الله.