رأس مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، في مقر الإمارة بجدة، اجتماعاً بحضور الأمير محمد بن عبدالعزيز بن تركي المشرف العام على البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق.
وناقش الاجتماع أعمال البرنامج في المنطقة وأهدافه الرامية لإحداث تنمية مجتمعية عند تنفيذ المشاريع التنموية الكبرى ووضع السياسات والمعايير الخاصة في ذلك، إضافة إلى تقييم الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية وغيرها والمتعلقة بالشأن التنموي، وكذلك إعادة توطين السكان ودعمهم وفق خطط وبرامج تنفيذية، تستند إلى دراسات ميدانية تشارك فيها مراكز البحوث وبيوت الخبرة.
من جهة ثانية، استقبل أمير منطقة مكة المكرمة وزير الشؤون الدينية في جمهورية إندونيسيا ياقوت خليل قماس.
ونقل الوزير قماس شكر وتقدير الحكومة الإندونيسية للمملكة، نظير ما تقدمه من خدمات لضيوف الرحمن، الأمر الذي أسهم في إنجاح موسمي الحج والعمرة، وكذلك دورها في خدمة الإسلام والمسلمين ودورها في نشر الوسطية والاعتدال والتسامح والوئام.
وأكد الأمير خالد الفيصل أن ما تقوم به المملكة لخدمة ضيوف الرحمن يأتي من منطلق واجبها الديني، لاسيما وقد شرفها الله بخدمة الحجاج والمعتمرين، والعمل على تسخير جميع الإمكانات وتهيئة السبل لهم أثناء رحلتهم الإيمانية.
وناقش الاجتماع أعمال البرنامج في المنطقة وأهدافه الرامية لإحداث تنمية مجتمعية عند تنفيذ المشاريع التنموية الكبرى ووضع السياسات والمعايير الخاصة في ذلك، إضافة إلى تقييم الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية وغيرها والمتعلقة بالشأن التنموي، وكذلك إعادة توطين السكان ودعمهم وفق خطط وبرامج تنفيذية، تستند إلى دراسات ميدانية تشارك فيها مراكز البحوث وبيوت الخبرة.
من جهة ثانية، استقبل أمير منطقة مكة المكرمة وزير الشؤون الدينية في جمهورية إندونيسيا ياقوت خليل قماس.
ونقل الوزير قماس شكر وتقدير الحكومة الإندونيسية للمملكة، نظير ما تقدمه من خدمات لضيوف الرحمن، الأمر الذي أسهم في إنجاح موسمي الحج والعمرة، وكذلك دورها في خدمة الإسلام والمسلمين ودورها في نشر الوسطية والاعتدال والتسامح والوئام.
وأكد الأمير خالد الفيصل أن ما تقوم به المملكة لخدمة ضيوف الرحمن يأتي من منطلق واجبها الديني، لاسيما وقد شرفها الله بخدمة الحجاج والمعتمرين، والعمل على تسخير جميع الإمكانات وتهيئة السبل لهم أثناء رحلتهم الإيمانية.