نيابة عن حرم خادم الحرمين الشريفين الأميرة فهدة بنت فلاح آل حثلين، دشن وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ أمس (الثلاثاء) أعمال وفعاليات مؤتمر تمكين المرأة ودورها التنموي في عهد الملك سلمان، الذي نظمته جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، بحضور رئيس الجامعة الدكتور أحمد سالم العامري، ووكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الدكتورة نوف عبد العالي العجمي، وعدد من قياديي وقياديات الجامعة ومشاركة قياديات نسائية من مختلف القطاعات، ونحو 60 وزارة ومؤسسة وهيئة حكومية وأهلية.
ويهدف المؤتمر لإبراز الإصلاحات التشريعية في عهد خادم الحرمين الشريفين ودورها في تمكين المرأة، وفي تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والتعريف بالمشاريع والمبادرات الحكومية التي تدعم تمكين المرأة السعودية بمختلف المجالات، كما تم استعراض النجاحات النسائية والمكتسبات التي حققتها المرأة في عهد خادم الحرمين الشريفين.
وتشهد أروقة المؤتمر 7 جلسات علمية رئيسية و5 جلسات حوارية متنوعة، يصاحبها معرض لأعمال وفعاليات المؤتمر بمشاركة 30 جهة حكومية وخاصة، و60 مؤسسة وهيئة حكومية وأهلية تستعرض تجاربها في تمكين المرأة، إضافة إلى تقديم 49 بحثًا علميًا محكمًا تتناول في طياتها الكثير من المنجزات والقرارات التاريخية والإصلاحات التي تخص المرأة السعودية وسُبل تعزيزها في ضوء الدعم والتوجيهات الكريمة، في حين شارك 110 متحدثين ومتحدثات في الجلسات العلمية والحوارية المصاحبة لأعمال وفعاليات المؤتمر.
وسيناقش المؤتمر عددا من المحاور، كالإصلاحات التشريعية في عهد خادم الحرمين الشريفين ودورها في تمكين المرأة، والهوية الوطنية للمرأة السعودية، وتعزيز تمكين المرأة في التعليم والتدريب، ودور الإعلام الحديث في تعزيز تمكين المرأة، وتمكين المرأة في الجامعات السعودية، ودور المرأة في التنمية الاقتصادية، ومستقبل وتحديات تمكين المرأة.
ويهدف المؤتمر لإبراز الإصلاحات التشريعية في عهد خادم الحرمين الشريفين ودورها في تمكين المرأة، وفي تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، والتعريف بالمشاريع والمبادرات الحكومية التي تدعم تمكين المرأة السعودية بمختلف المجالات، كما تم استعراض النجاحات النسائية والمكتسبات التي حققتها المرأة في عهد خادم الحرمين الشريفين.
وتشهد أروقة المؤتمر 7 جلسات علمية رئيسية و5 جلسات حوارية متنوعة، يصاحبها معرض لأعمال وفعاليات المؤتمر بمشاركة 30 جهة حكومية وخاصة، و60 مؤسسة وهيئة حكومية وأهلية تستعرض تجاربها في تمكين المرأة، إضافة إلى تقديم 49 بحثًا علميًا محكمًا تتناول في طياتها الكثير من المنجزات والقرارات التاريخية والإصلاحات التي تخص المرأة السعودية وسُبل تعزيزها في ضوء الدعم والتوجيهات الكريمة، في حين شارك 110 متحدثين ومتحدثات في الجلسات العلمية والحوارية المصاحبة لأعمال وفعاليات المؤتمر.
وسيناقش المؤتمر عددا من المحاور، كالإصلاحات التشريعية في عهد خادم الحرمين الشريفين ودورها في تمكين المرأة، والهوية الوطنية للمرأة السعودية، وتعزيز تمكين المرأة في التعليم والتدريب، ودور الإعلام الحديث في تعزيز تمكين المرأة، وتمكين المرأة في الجامعات السعودية، ودور المرأة في التنمية الاقتصادية، ومستقبل وتحديات تمكين المرأة.