افتتح أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمس (الثلاثاء) مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالمدينة المنورة، بحضور نائبه الأمير سعود بن خالد الفيصل، ووزير الحج والعمرة الدكتور توفيق الربيعة، ووزير الصحة فهد الجلاجل. ورفع أمير المنطقة الشُكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين على هذا المشروع الطبي الكبير، بعد توجيهه بأن يكون هذا الصرح الطبي المتخصص بالمدينة المنورة تجسيداً لاهتمامه بتوفير رعاية طبية تخصصية وفق أرقى المعايير العالمية لأهالي وزوار مدينة المصطفى، منوهاً بالمتابعة المستمرة من ولي العهد ودعمه لهذا المشروع وكافة المشاريع النوعية والمهمة في بلادنا الغالية لخدمة المواطنين والمقيمين.
وأشاد أمير المدينة بالإضافة النوعية لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث للمنظومة الصحية بالمنطقة، بطاقة سريرية تبلغ 300 سرير، وعلى مساحة 331000 متر مربع، لتقديم أفضل وأجود خدمات الرعاية الصحية للمواطنين والمقيمين وضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين.
وقدم المشرف العام التنفيذي للمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي الدكتور ماجد الفياض نبذة عامة عن مشروع المستشفى ومراحله مُنذ وضع حجر الأساس وصولاً للافتتاح، وأهم مميزات المشروع ومختلف خدماته الطبية والعلاجية.
وأوضح أن المؤسسة ستبدأ العمل على إنشاء مركز للعلاج الإشعاعي لرفع مشقة السفر ووعثائه عمَّن يحتاج إلى هذا العلاج، موجهاً شكره لأمير المنطقة على تخصيص الأرض التي سيُقام عليها المركز شمال الموقع الحالي.
وأشاد أمير المدينة بالإضافة النوعية لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث للمنظومة الصحية بالمنطقة، بطاقة سريرية تبلغ 300 سرير، وعلى مساحة 331000 متر مربع، لتقديم أفضل وأجود خدمات الرعاية الصحية للمواطنين والمقيمين وضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين.
وقدم المشرف العام التنفيذي للمؤسسة العامة لمستشفى الملك فيصل التخصصي الدكتور ماجد الفياض نبذة عامة عن مشروع المستشفى ومراحله مُنذ وضع حجر الأساس وصولاً للافتتاح، وأهم مميزات المشروع ومختلف خدماته الطبية والعلاجية.
وأوضح أن المؤسسة ستبدأ العمل على إنشاء مركز للعلاج الإشعاعي لرفع مشقة السفر ووعثائه عمَّن يحتاج إلى هذا العلاج، موجهاً شكره لأمير المنطقة على تخصيص الأرض التي سيُقام عليها المركز شمال الموقع الحالي.