أخلت الإدارة السابقة لمدرسة (سيسد) للقيادة بمحافظة الطائف، مسؤوليتها عن الرسائل النصية التي وصلت لهواتف 60 شابا حرموا من الوظائف التي أعلنت عنها المدرسة في وقت سابق، وعزت الإدارة ذلك لانتهاء علاقتها بالإدارة، على الرغم أن إعلان الوظائف للشباب السعودي حدث خلال وجودها على رأس العمل. وفي الجانب الآخر، تحفظت الإدارة الحالية على الرد والتعليق رغم وعودها بالإجابة عن الأسئلة.
وقال المدير السابق لمدرسة سيسد للقيادة الدكتور حاتم مختارلـ«عكاظ»: «لا أعلم عن الرسالة التي وصلت إلى الشباب، ولم أورد اسمي أو رقمي على الرسائل. انتهت فترة خدمتي في المدرسة، وهناك إدارة جديدة تدير العمل يمكنكم الاتصال بها مباشرة وتوجيه السؤال لها؛ كون المراسلات تمت مع المدرسة، لا مع أشخاص».
في الأثناء، تحفظت الإدارة الجديدة لمدرسة سيسد للقيادة على الرد ببيان، لكن ذلك لم يحدث، رغم مرور ٧٢ ساعة على الاستفسار والاتصالات المتكررة.
وتعود الأحداث عندما أنهت رسالة تلقاها 60 متقدما أحلام شباب تقدموا لمدرسة سيسد لوظائف وظلوا يترقبون بدء العمل قبل أن تصلهم رسائل نصية تقول: «للأسف حدث تغيير في الإدارات المدرسية وبناء عليه تم إيقاف مدرسة الرجال. نعتذر للجميع أشد الاعتذار ونتمنى لكم التوفيق ولو طرحت وظائف مستقبلاً سيتم التواصل معكم»!
وقال المدير السابق لمدرسة سيسد للقيادة الدكتور حاتم مختارلـ«عكاظ»: «لا أعلم عن الرسالة التي وصلت إلى الشباب، ولم أورد اسمي أو رقمي على الرسائل. انتهت فترة خدمتي في المدرسة، وهناك إدارة جديدة تدير العمل يمكنكم الاتصال بها مباشرة وتوجيه السؤال لها؛ كون المراسلات تمت مع المدرسة، لا مع أشخاص».
في الأثناء، تحفظت الإدارة الجديدة لمدرسة سيسد للقيادة على الرد ببيان، لكن ذلك لم يحدث، رغم مرور ٧٢ ساعة على الاستفسار والاتصالات المتكررة.
وتعود الأحداث عندما أنهت رسالة تلقاها 60 متقدما أحلام شباب تقدموا لمدرسة سيسد لوظائف وظلوا يترقبون بدء العمل قبل أن تصلهم رسائل نصية تقول: «للأسف حدث تغيير في الإدارات المدرسية وبناء عليه تم إيقاف مدرسة الرجال. نعتذر للجميع أشد الاعتذار ونتمنى لكم التوفيق ولو طرحت وظائف مستقبلاً سيتم التواصل معكم»!