احتفت وزارة التعليم باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، أمس الأول الجمعة، في إطار جهودها المتواصلة في تعزيز نواتج التعلّم لجميع فئات الإعاقة، وتذليل كافة الصعوبات أمام حصولهم على تعليم متميز وشامل.
وتهدف مشاركة الوزارة إلى التعريف بالاحتياجات النفسية والاجتماعية لذوي الإعاقة، والتحديات التعليمية التي تواجههم، وإبراز جهود التعليم في تمكينهم من الحصول على فرص تعليم وتدريب مناسبة، ودمجهم مع الطلبة بمدارس التعليم العام، إضافة إلى التوسع في افتتاح الروضات والمراكز المتخصصة، وتفعيل مشاركة القطاع الخاص، بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتوفير فرص التعليم العادلة والشاملة للجميع وفق رؤية 2030.
وتسعى وزارة التعليم إلى توعية المجتمع عموماً وأسر ذوي الإعاقة خصوصاً بحقوق أبنائهم وواجباتهم، وأمثل الطرق للتعامل معهم، إلى جانب توفير التعليم المتميز الذي يضمن لهم مستقبلاً تحقيق تطلعاتهم، ويسهم في تحسين تكافؤ الفرص أمامهم مع بقية أفراد المجتمع، إضافة إلى التعاون مع العديد من الجهات الحكومية والأهلية؛ لتأهيل ذوي الإعاقة الفكرية لسوق العمل والمساهمة في توظيفهم.
وتعمل وزارة التعليم على إعداد كوادر بشرية قادرة على التواصل مع الأشخاص ذوي الإعاقة، وتقديم الخدمات المساندة والملائمة لهم بكل كفاءة، وذلك من خلال تدريبهم وتأهيلهم وفق أحدث التوجهات العلمية في هذا المجال، إلى جانب فتح آفاق التعاون مع الجهات الإقليمية والدولية ذات العلاقة؛ لتكون البرامج الخاصة بذوي الإعاقة بمثابة مرجعية علمية في مجال تعليم وتدريب وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة والعاملين معهم، إضافة إلى إصدار الوزارة لعدد من الأدلة الداعمة لعمليات التعلّم عن بُعد، كالدليل الإرشادي الشامل لمعاهد ومراكز وبرامج التربية الخاصة في منصة مدرستي، ودليل العمل في مرحلة رياض الأطفال للأطفال ذوي الإعاقة من خلال تطبيق الروضة الافتراضية.
وتهدف مشاركة الوزارة إلى التعريف بالاحتياجات النفسية والاجتماعية لذوي الإعاقة، والتحديات التعليمية التي تواجههم، وإبراز جهود التعليم في تمكينهم من الحصول على فرص تعليم وتدريب مناسبة، ودمجهم مع الطلبة بمدارس التعليم العام، إضافة إلى التوسع في افتتاح الروضات والمراكز المتخصصة، وتفعيل مشاركة القطاع الخاص، بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتوفير فرص التعليم العادلة والشاملة للجميع وفق رؤية 2030.
وتسعى وزارة التعليم إلى توعية المجتمع عموماً وأسر ذوي الإعاقة خصوصاً بحقوق أبنائهم وواجباتهم، وأمثل الطرق للتعامل معهم، إلى جانب توفير التعليم المتميز الذي يضمن لهم مستقبلاً تحقيق تطلعاتهم، ويسهم في تحسين تكافؤ الفرص أمامهم مع بقية أفراد المجتمع، إضافة إلى التعاون مع العديد من الجهات الحكومية والأهلية؛ لتأهيل ذوي الإعاقة الفكرية لسوق العمل والمساهمة في توظيفهم.
وتعمل وزارة التعليم على إعداد كوادر بشرية قادرة على التواصل مع الأشخاص ذوي الإعاقة، وتقديم الخدمات المساندة والملائمة لهم بكل كفاءة، وذلك من خلال تدريبهم وتأهيلهم وفق أحدث التوجهات العلمية في هذا المجال، إلى جانب فتح آفاق التعاون مع الجهات الإقليمية والدولية ذات العلاقة؛ لتكون البرامج الخاصة بذوي الإعاقة بمثابة مرجعية علمية في مجال تعليم وتدريب وتأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة والعاملين معهم، إضافة إلى إصدار الوزارة لعدد من الأدلة الداعمة لعمليات التعلّم عن بُعد، كالدليل الإرشادي الشامل لمعاهد ومراكز وبرامج التربية الخاصة في منصة مدرستي، ودليل العمل في مرحلة رياض الأطفال للأطفال ذوي الإعاقة من خلال تطبيق الروضة الافتراضية.