وقّع الرئيس التنفيذي للهيئة السعودية للفضاء الدكتور محمد التميمي، أمس، مع الرئيس التنفيذي للمركز الوطني الفرنسي للدراسات الفضائية الدكتور فيليب بابتيست، اتفاقية تعاون مشترك في مجال الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي، وذلك في إطار زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للمملكة.
وتضمنت الاتفاقية، دعم وتعزيز الشراكة الإستراتيجية بين الجهتين بشكل فعال لوضع أسس إطارية لإجراء وتنفيذ أنشطة تعاونية بين الطرفين في مجال الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي. وتهدف الاتفاقية إلى توفير إطار للتعاون في الأنشطة الفضائية في الاستخدامات السلمية للفضاء، وتسهيل تبادل المعلومات، والتقنيات، والإسهام في بناء القدرات والكفاءات، وتنظيم الزيارات واللقاءات المتبادلة، وعقد الدورات التدريبية وورش العمل المتخصّصة، بالإضافة إلى التعاون المشترك لتطوير آلية للرصد الفضائي للمناخ، وإيجاد أرضية مشتركة للتكامل بين القطاع العام والخاص في النهوض بالأنشطة الفضائية بما يسهم في خلق بيئة جاذبة للاستثمار في قطاع الفضاء ونمو اقتصاده. وتأتي اتفاقية التعاون بين الهيئة والمركز في إطار دعم وتعزيز الشراكة الإستراتيجية بين الطرفين بشكلٍ فعّال، وتوحيداً للجهود المشتركة، ورفع مستوى المنافسة في قطاع الفضاء بما يمكّن الشراكات الفضائية الدولية للمملكة.
وتضمنت الاتفاقية، دعم وتعزيز الشراكة الإستراتيجية بين الجهتين بشكل فعال لوضع أسس إطارية لإجراء وتنفيذ أنشطة تعاونية بين الطرفين في مجال الاستخدام السلمي للفضاء الخارجي. وتهدف الاتفاقية إلى توفير إطار للتعاون في الأنشطة الفضائية في الاستخدامات السلمية للفضاء، وتسهيل تبادل المعلومات، والتقنيات، والإسهام في بناء القدرات والكفاءات، وتنظيم الزيارات واللقاءات المتبادلة، وعقد الدورات التدريبية وورش العمل المتخصّصة، بالإضافة إلى التعاون المشترك لتطوير آلية للرصد الفضائي للمناخ، وإيجاد أرضية مشتركة للتكامل بين القطاع العام والخاص في النهوض بالأنشطة الفضائية بما يسهم في خلق بيئة جاذبة للاستثمار في قطاع الفضاء ونمو اقتصاده. وتأتي اتفاقية التعاون بين الهيئة والمركز في إطار دعم وتعزيز الشراكة الإستراتيجية بين الطرفين بشكلٍ فعّال، وتوحيداً للجهود المشتركة، ورفع مستوى المنافسة في قطاع الفضاء بما يمكّن الشراكات الفضائية الدولية للمملكة.